مها قزاز
05-06-2008, 12:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد آله وصحبه وسلم صلاة تملأ خزائن الله نورا وتكون لنا فرجا وفرحا وسرورا<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
دروس مستفادة من باب المجاهدة للسيد الدكتور عبدا لله فدعق<o:p></o:p>
والمجاهدة هي أن الإنسان يجاهد نفسه في الطاعة التزاما بها ويجاهد في المعصية تجنبا وبعدا عنها<o:p></o:p>
والمجاهدة جهاد النفس وهو الجهاد الأكبر<o:p></o:p>
وهي تغير النفس من طبع الى طبع ولا يكون ذلك إلا بمجالسة أصحاب الأخلاق الحسنة فيتغير بالمخالطات والمجالس فالصاحب ساحب <o:p></o:p>
بقراءة سير الأنبياء والصحابة الصالحين والعباد<o:p></o:p>
الحديث الرابع<o:p></o:p>
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه<o:p></o:p>
فقلت له: لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟!قال"أفلا أحب أن أكون عبدا شكوراً؟"<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
السيدة عائشة رضي الله عنها تسأله صلى الله عليه وسلم حنواً عليه لما رأت من حاله في العبادة من مشقة وهو النبي المعصوم وهي نائبة عنا في السؤال<o:p></o:p>
الحنو الذي يجب أن يتوافر بين أفراد الأسرة<o:p></o:p>
الأنبياء معصومون من الكبائر بالإجماع ومن الصغائر التي فيها كبائر<o:p></o:p>
النبي صلى الله عليه وسلم على عظيم فضله وعصمته يقوم الليل حتى تتشقق قدماه وتتفطر"تزلع" زيادة في الشكر والإكبار والإعظام لله عز وجل<o:p></o:p>
وجوب شكر الله سبحانه وتعالى على نعمه التي لا تحصى أداء لحق النعمة وإعظاما وإجلالا لله سبحانه وتعالى على ما وهب وتفضل<o:p></o:p>
من يتحمل المشقة في العبادة بين حالات<o:p></o:p>
خائف من النار مشتاقا إلى الجنة شاكراًلانعم الله تعالى نعمة الإيجاد والخلق واليقين وما اليها........<o:p></o:p>
اكلفو من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا<o:p></o:p>
والجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله والنار كذلك<o:p></o:p>
وفيه الموازنة بين الشوق إلى الجنة والبعد عن النار ورضا الله سبحانه وتعالى بأداء حقه<o:p></o:p>
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
<o:p> </o:p>
دروس مستفادة من باب المجاهدة للسيد الدكتور عبدا لله فدعق<o:p></o:p>
والمجاهدة هي أن الإنسان يجاهد نفسه في الطاعة التزاما بها ويجاهد في المعصية تجنبا وبعدا عنها<o:p></o:p>
والمجاهدة جهاد النفس وهو الجهاد الأكبر<o:p></o:p>
وهي تغير النفس من طبع الى طبع ولا يكون ذلك إلا بمجالسة أصحاب الأخلاق الحسنة فيتغير بالمخالطات والمجالس فالصاحب ساحب <o:p></o:p>
بقراءة سير الأنبياء والصحابة الصالحين والعباد<o:p></o:p>
الحديث الرابع<o:p></o:p>
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه<o:p></o:p>
فقلت له: لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟!قال"أفلا أحب أن أكون عبدا شكوراً؟"<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
السيدة عائشة رضي الله عنها تسأله صلى الله عليه وسلم حنواً عليه لما رأت من حاله في العبادة من مشقة وهو النبي المعصوم وهي نائبة عنا في السؤال<o:p></o:p>
الحنو الذي يجب أن يتوافر بين أفراد الأسرة<o:p></o:p>
الأنبياء معصومون من الكبائر بالإجماع ومن الصغائر التي فيها كبائر<o:p></o:p>
النبي صلى الله عليه وسلم على عظيم فضله وعصمته يقوم الليل حتى تتشقق قدماه وتتفطر"تزلع" زيادة في الشكر والإكبار والإعظام لله عز وجل<o:p></o:p>
وجوب شكر الله سبحانه وتعالى على نعمه التي لا تحصى أداء لحق النعمة وإعظاما وإجلالا لله سبحانه وتعالى على ما وهب وتفضل<o:p></o:p>
من يتحمل المشقة في العبادة بين حالات<o:p></o:p>
خائف من النار مشتاقا إلى الجنة شاكراًلانعم الله تعالى نعمة الإيجاد والخلق واليقين وما اليها........<o:p></o:p>
اكلفو من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا<o:p></o:p>
والجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله والنار كذلك<o:p></o:p>
وفيه الموازنة بين الشوق إلى الجنة والبعد عن النار ورضا الله سبحانه وتعالى بأداء حقه<o:p></o:p>
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
<o:p> </o:p>