عاشقة الرسول
31-10-2008, 01:41 AM
مهمة المركز
دراسة مقاصد الشريعة الإسلامية ضرورة لفقه نصوص الكتاب
والسنة ولفهم الاجتهادات الفقهية المستمرة التي بنيت -في غايتها
النهائية- على تحقيقمصالح العباد ودفع المفاسد عنهم. والاجتهاد
الذي يجب على علماء كل عصر أن يقوموابه يعتمد على بصرواع
بالمقاصد، وإدراك لترتيبها، وتنزيل كل حكم يجري فيهالاجتهاد
منزلته من تحقيق المقاصد الكلية للشريعة أو المقاصد الجزئية
للأحكام،وبناءً على هذا التنزيل يكون صواب الاجتهاد أو خطؤه.
ولأن الاجتهاد لا يجوز أن يتوقف، وإلا توقف الفقه الإسلامي
عنتلبية حاجات الناس وقعد عن تحقيق مصالحهم، فإن تجديد
البحث في المقاصد ينبغي أنيستمر في خدمة الاجتهاد، وتمهيد
سبيله، وتيسير تحقيقه للهدف الكلي الذي ابتعث لهالرسول صلى الله عليه و سلم (وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِيكَانَتْ عَلَيْهِمْ) الأعراف: 157.
من أجل ذلك فكرت مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي في إنشاء مركزلدراسات مقاصد الشريعة الإسلامية توجز مهمته في إحياء فقه مقاصد الشريعة تيسيراًللاجتهاد وتجديداً للفقه الإسلامي وتوسيعاً للأفق العلمي أمام طلاب العلم.
ويتكون هيكل المركز من صفوة من العلماء والباحثين المهتمين بمقاصدالشريعة الإسلامية، تشَكَّل منهم مجلسٌ أعلى يرسم سياساتالمركزالعامة ومجلس للخبراء يشرف على أعماله التنفيذية.
دراسة مقاصد الشريعة الإسلامية ضرورة لفقه نصوص الكتاب
والسنة ولفهم الاجتهادات الفقهية المستمرة التي بنيت -في غايتها
النهائية- على تحقيقمصالح العباد ودفع المفاسد عنهم. والاجتهاد
الذي يجب على علماء كل عصر أن يقوموابه يعتمد على بصرواع
بالمقاصد، وإدراك لترتيبها، وتنزيل كل حكم يجري فيهالاجتهاد
منزلته من تحقيق المقاصد الكلية للشريعة أو المقاصد الجزئية
للأحكام،وبناءً على هذا التنزيل يكون صواب الاجتهاد أو خطؤه.
ولأن الاجتهاد لا يجوز أن يتوقف، وإلا توقف الفقه الإسلامي
عنتلبية حاجات الناس وقعد عن تحقيق مصالحهم، فإن تجديد
البحث في المقاصد ينبغي أنيستمر في خدمة الاجتهاد، وتمهيد
سبيله، وتيسير تحقيقه للهدف الكلي الذي ابتعث لهالرسول صلى الله عليه و سلم (وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِيكَانَتْ عَلَيْهِمْ) الأعراف: 157.
من أجل ذلك فكرت مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي في إنشاء مركزلدراسات مقاصد الشريعة الإسلامية توجز مهمته في إحياء فقه مقاصد الشريعة تيسيراًللاجتهاد وتجديداً للفقه الإسلامي وتوسيعاً للأفق العلمي أمام طلاب العلم.
ويتكون هيكل المركز من صفوة من العلماء والباحثين المهتمين بمقاصدالشريعة الإسلامية، تشَكَّل منهم مجلسٌ أعلى يرسم سياساتالمركزالعامة ومجلس للخبراء يشرف على أعماله التنفيذية.