عاشقة الرسول
09-01-2009, 06:30 PM
محمد عجلان - جدة
أكد الداعية د. عبدالله فدعق أن حوادث العام من بداياته كثيرة وخطيرة، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم استشرفها بقوله: «ما من عام إلا والذي بعده شر منه حتى
تلقوا ربكم»، رواه الشيخان، وقال صلوات الله وسلامه عليه: «ما من عام إلا وينقص الخير فيه، ويزيد الشر»، رواه الإمام الطبري وغيره، مضيفا في خطبة الجمعة بمسجد
تجار جدة: لو نظر صاحب الدرر صلى الله عليه وآله وسلم اليوم إلى حالنا لقال لنا: أين ما تركتكم عليه من العز والتمكين، والنصر والفتح المبين؟، خاصة أن المسلمين
أصبحوا بالملايين، وقد تداعت علينا الأمم وأصبحنا طعمة للظالمين، وقال فدعق معقبا: حالة المسلمين في كل نواحي المعمورة اليوم حالة تبكي لها القلوب، وتخر منها الجبال،
وتتفتت لها الأكباد، ويذوب من أجلها الجماد، أذلهم الاستعباد، وصرعهم الاستبداد، فرحم الله سلفنا الأمجاد، الذين رفرفت رايات ديننا بأيديهم على كل بلاد، «فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا».
أكد الداعية د. عبدالله فدعق أن حوادث العام من بداياته كثيرة وخطيرة، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم استشرفها بقوله: «ما من عام إلا والذي بعده شر منه حتى
تلقوا ربكم»، رواه الشيخان، وقال صلوات الله وسلامه عليه: «ما من عام إلا وينقص الخير فيه، ويزيد الشر»، رواه الإمام الطبري وغيره، مضيفا في خطبة الجمعة بمسجد
تجار جدة: لو نظر صاحب الدرر صلى الله عليه وآله وسلم اليوم إلى حالنا لقال لنا: أين ما تركتكم عليه من العز والتمكين، والنصر والفتح المبين؟، خاصة أن المسلمين
أصبحوا بالملايين، وقد تداعت علينا الأمم وأصبحنا طعمة للظالمين، وقال فدعق معقبا: حالة المسلمين في كل نواحي المعمورة اليوم حالة تبكي لها القلوب، وتخر منها الجبال،
وتتفتت لها الأكباد، ويذوب من أجلها الجماد، أذلهم الاستعباد، وصرعهم الاستبداد، فرحم الله سلفنا الأمجاد، الذين رفرفت رايات ديننا بأيديهم على كل بلاد، «فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا».