قصى
11-06-2010, 07:54 PM
ماهذه الدنيا إلا قصص ، قصص
عظيمة لها مغزي ورسالة وقصص لم تذكر ولم يلق لها
بال ، قصص الأنبياء والرسل وقصص الأمم والشعوب
وقصص للعظماء وقصص للعلماء وقصص للملوك وقصص
للشعوب والعشاق حتي الصعاليك كانت لهم قصص ، قصص
حفظناها عن ظهر قلب وقصص نسيناها.
في داخل كل انسان قصة يرويها أو يحتفظ بها للذكري
تمده لعلها بالأمل أو بأاكسير الحياة قصص انتهت
أو قصص لم تنتهي. قصص كتبنا نهايتها بأيدينا أو
لعلنا تركنا النهاية مفتوحة للقراء والمستمعين
أو المشاهدين والمعاصرين لأحداث هده الحكاية لكتابة نهايتها وكلا منهم يستطيع
ان يكتب النهاية حسب نظرته وحسب أهواءه وكما
يريد ان تكون النهاية ، هل انتهت قصتكم أم مازلتم
تعيشون أحداثها ، وإذا انتهت هل وضعتم نهايتها
أم تركتم للناس تكتب نهايتها.
لماذا يعتقد أغلب الناس أن تكون النهاية كما تخيلوها أو تصوروها في خيالهم, اصطدم الكثيرون بالواقع وبالحوائط والحواجز التي اجبرتهم علي الخذلان والتراجع.
لذ لك كلمالاح طيف الذكري في الأفق ابتسم الشخص أو
أمتعض أحس براحة تدخل القلب أو أحس بألم في معدته
وشعور بالغثيان ، وكلا يعتمد مرة أخري علي القصة ونهايتها
...
ان الناظر إلي التاريخ والي قصص الأمم والشعوب
وكل من لديه النظرة الثاقبة ليستطيع ان يحدد وان
يعرف ماسوف تول اليه قصته.
الذكريات كتاب نتصفحه داخلنا , الذكريات هي افراح وآلام آهات وابتسامات زفرت بها أنفسنا في لحظة من اللحظات وكلما سرنا تذكرنا.... هذا الصندوق الذي هو داخلنا له مكانة خاصة لدي كل شخص منا... ولو فرقنتا الأيام جمعتنا الذكريات ورافقتنا في رحلة الحياة..... وماحياتنا الا قصة
يقول الكاتب الكبير احسان عبدالقدوس ...إننا لانسير في الحياة بل نحملها ونسير بها
جلست مع خالد وهو يذكر حبه الوحيد لي من خلال قصته , كم ابتسم وضحك كلما ذكرها.... وكم حزن ودمعت عيناه كلما وجد نهاية قصته وما آلت اليه ...
ذكر لي اول اتصال وكم ضحك كلما تدكر دلك الإتصال ....
ثم ذكر لي أول لقاء ... وكم نعجب لأول نظرة وكيف سرقت مشاعره في تلك اللحظة... وفي ذلك المكان العجيب ...
ثم ذكر أيام الشقاوة والتهور .......... ولم يستطع ان يمنع نفسه من تلك التنهدات والإبتسامات ... لم تكن سنوات طويلة قصته ... و ذلك العجيب ... لكن كانت تلك اللحظات والأيام تمثل عمر كامل له ...
كم سار وحمل واحتفظ وكلما شم رائحة العود تذكر ...لربما استمتع بالالم واستمتع بكل لحظة تعيده ذكرياته الي اول لحظة واول المشوار .... وكان حبه للالم ماجعله دائما يتخلي عن كل مايحب ....
تهيأ لي كلما تحدث لي أنه يقول ... أحبك ... تعجبت فلم يكن غيرنا في تلك اللحظات التي كان يحدثني بها ... وكم احسست أنه لم يشعر بوجودي .... وكانه أحس بانها ستصلها في تلك اللحظة ... وكم أحسست أنه لم يكن ينظر الي بل كان ينظر الي ذلك الوجه الملائكي ...
عرف الناس حبيبته من الخارج وعرفها من الداخل عرفوها وصوتها يملأ الدنيا متعة وهناء وعرفها في غرفتها في الطابق العلوي منزوية في ركن الحجرة تبكي في صمت ...
كنت دائما ما اسأله هل تعتقد أن يكون مر في حياتها مثلك أو حب مثل حبك , يبتسم ويقول (أأأأأه لو تعرف) مابيننا من قصص وذكريات ومواثيق , كله قناعة بأنه لم يكن ولن يكون مثل تلك القصة , صدقته ولم يخالجني أي شك في كلامه , كان صادق وحملني كلامه الي تصديقه .... قلت يالها من قصة ..... وعدت الشهور والسنين
وقبل يومين قابلته وذكرته بقصته ..... أما زلت عند اقتناعك .... سكت ولم يجاوب ....
قلت لعلها انتهت في خيال , ومازالت في القلب ذكري
ولم أكن أعلم أنه تلك القصة انتهت في تلك اللحظة التي بدأ يكتب تلك الكلمات ويحدثني بها .....
ولكن تلك ظروف الحياة التي لاترحم .... ظروف تفرض تلك النهاية لتلك المشاعر وذلك الحب ...ظروف تنهي من كان دنيتها وكانت دنيته ....
أحب خالد احدي المعجبات بكتاباته وبقصص التي كان يرويها عن مغامراته وقصص حبه العديدة ... ومات الحب الذي استمر سنوات عديدة وقبلها كانت اطول قصة لديه لاتدوم اكثر من يومين .... وكان من الغريب ان تخلق قصة حب قديمة قصة حب جديدة لديهم ....
كان اسم بارز ...واذا بإسمه يخبو ويختفي .... وهذا حال الدنيا
هذه قصة ......
بعض من عرفت ......
يقول كامل الشناوي قبل وفاته :
إذا مت فابكوني و قولوا لقد قضى00شهيد حياة عاثر الحظ شاكيا
وما لحده إلا جوانح قد حوت 00شعورا من الأشجان والحب داميا
وفي حفظ الرحمن أينما كنتي ....
بقلمي قصي
----------------------------------------------- مابين غمضة عين وانتباهتها••يغير الله من حال الى حال ••سبحانه !! رب هب لي من لدنك فرحة تشعرني بأن الحياة أجمل مما أراها. ~ إلهي.. :
أعلم أنك تراني وأختبيء...
أعلم أنك تسمعني وأهمس .....
أعلم أنك حليم فأتمادى ....
أعلم أنك غاضب فأتناسى...
أعلم أنك غفور فأتوب ثم أعود ...
لا أعلم من يغفر إلا أنت ...
لا أعلم من يسترني إلا أنت ..
.لا أعلم ساتراً للعيوب إلا أنت ...
لا أعلم من يشتاق للتائبين إلا أنت ....
أذوب خجلاً وأنا أعصي أمامك ..
.أذوب خجلاً وأنا أكل من رزقك وأعصي ..
.أذوب خجلاً وأنا أسكن في أرضك وأعصي ...
تستضيفني في رحمتك بغفرانك فأرفض ..
تستر ذنبي فأتمادى..
تدلني على طريق الصالحين فأتمرد..
اليوم أقف أناجيك تائباً ولا أعلم إذا كنت سأعود إليك أم أن قلبي سيعاود...
أنت الودود إذا صدر مني الجفاء ....
وأنت العفو إذا صدر مني البلاء ....
وأنت الرافع إذا سقطت في درك الشقاء ...
وأنت مثبت القلوب إذا مالت إلى الأهواء..
أنت الحنان إذا أصابني البكاء ....
وكيف لا أبكي الآن وأنا أقف في نفس المكان الذي وقفت فيه كثيراً أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس وهواني على نفسي وضعفي أمام شهواتي
وحيرتي في فهم نفسي ...
أنت الدليل إذا تهت وأنت الموسع
إذا ضاقت بي كل السبل ..
يامن أمهلت برحمتك وحلمك فرعون...
يا من أجلت رفض التوبة حتى الغرغرة ...
يامن إذا جئناك بتراب الأرض خطايا تأتينا بترابها مغفرة ...
يا من أحن على العبد من الأم على ولدها..
يامن حفظتني من الموت وأنا على المعصية ...
أسألك برحمتك أن ترحمني ...
أسألك بقوتك أن تمحو ضعفي ...
أسألك برأفتك أن تعطي لي فرصة أخرى ..
أسألك بجبروتك أن أكون جباراً على شيطاني وعلى نفسي الأمارة بالسوء ..
.إذا كنت لا أملك الجهاد في سبيلك فقوني في جهادي على نفسي
اميييييييييين يارب العالمين
عظيمة لها مغزي ورسالة وقصص لم تذكر ولم يلق لها
بال ، قصص الأنبياء والرسل وقصص الأمم والشعوب
وقصص للعظماء وقصص للعلماء وقصص للملوك وقصص
للشعوب والعشاق حتي الصعاليك كانت لهم قصص ، قصص
حفظناها عن ظهر قلب وقصص نسيناها.
في داخل كل انسان قصة يرويها أو يحتفظ بها للذكري
تمده لعلها بالأمل أو بأاكسير الحياة قصص انتهت
أو قصص لم تنتهي. قصص كتبنا نهايتها بأيدينا أو
لعلنا تركنا النهاية مفتوحة للقراء والمستمعين
أو المشاهدين والمعاصرين لأحداث هده الحكاية لكتابة نهايتها وكلا منهم يستطيع
ان يكتب النهاية حسب نظرته وحسب أهواءه وكما
يريد ان تكون النهاية ، هل انتهت قصتكم أم مازلتم
تعيشون أحداثها ، وإذا انتهت هل وضعتم نهايتها
أم تركتم للناس تكتب نهايتها.
لماذا يعتقد أغلب الناس أن تكون النهاية كما تخيلوها أو تصوروها في خيالهم, اصطدم الكثيرون بالواقع وبالحوائط والحواجز التي اجبرتهم علي الخذلان والتراجع.
لذ لك كلمالاح طيف الذكري في الأفق ابتسم الشخص أو
أمتعض أحس براحة تدخل القلب أو أحس بألم في معدته
وشعور بالغثيان ، وكلا يعتمد مرة أخري علي القصة ونهايتها
...
ان الناظر إلي التاريخ والي قصص الأمم والشعوب
وكل من لديه النظرة الثاقبة ليستطيع ان يحدد وان
يعرف ماسوف تول اليه قصته.
الذكريات كتاب نتصفحه داخلنا , الذكريات هي افراح وآلام آهات وابتسامات زفرت بها أنفسنا في لحظة من اللحظات وكلما سرنا تذكرنا.... هذا الصندوق الذي هو داخلنا له مكانة خاصة لدي كل شخص منا... ولو فرقنتا الأيام جمعتنا الذكريات ورافقتنا في رحلة الحياة..... وماحياتنا الا قصة
يقول الكاتب الكبير احسان عبدالقدوس ...إننا لانسير في الحياة بل نحملها ونسير بها
جلست مع خالد وهو يذكر حبه الوحيد لي من خلال قصته , كم ابتسم وضحك كلما ذكرها.... وكم حزن ودمعت عيناه كلما وجد نهاية قصته وما آلت اليه ...
ذكر لي اول اتصال وكم ضحك كلما تدكر دلك الإتصال ....
ثم ذكر لي أول لقاء ... وكم نعجب لأول نظرة وكيف سرقت مشاعره في تلك اللحظة... وفي ذلك المكان العجيب ...
ثم ذكر أيام الشقاوة والتهور .......... ولم يستطع ان يمنع نفسه من تلك التنهدات والإبتسامات ... لم تكن سنوات طويلة قصته ... و ذلك العجيب ... لكن كانت تلك اللحظات والأيام تمثل عمر كامل له ...
كم سار وحمل واحتفظ وكلما شم رائحة العود تذكر ...لربما استمتع بالالم واستمتع بكل لحظة تعيده ذكرياته الي اول لحظة واول المشوار .... وكان حبه للالم ماجعله دائما يتخلي عن كل مايحب ....
تهيأ لي كلما تحدث لي أنه يقول ... أحبك ... تعجبت فلم يكن غيرنا في تلك اللحظات التي كان يحدثني بها ... وكم احسست أنه لم يشعر بوجودي .... وكانه أحس بانها ستصلها في تلك اللحظة ... وكم أحسست أنه لم يكن ينظر الي بل كان ينظر الي ذلك الوجه الملائكي ...
عرف الناس حبيبته من الخارج وعرفها من الداخل عرفوها وصوتها يملأ الدنيا متعة وهناء وعرفها في غرفتها في الطابق العلوي منزوية في ركن الحجرة تبكي في صمت ...
كنت دائما ما اسأله هل تعتقد أن يكون مر في حياتها مثلك أو حب مثل حبك , يبتسم ويقول (أأأأأه لو تعرف) مابيننا من قصص وذكريات ومواثيق , كله قناعة بأنه لم يكن ولن يكون مثل تلك القصة , صدقته ولم يخالجني أي شك في كلامه , كان صادق وحملني كلامه الي تصديقه .... قلت يالها من قصة ..... وعدت الشهور والسنين
وقبل يومين قابلته وذكرته بقصته ..... أما زلت عند اقتناعك .... سكت ولم يجاوب ....
قلت لعلها انتهت في خيال , ومازالت في القلب ذكري
ولم أكن أعلم أنه تلك القصة انتهت في تلك اللحظة التي بدأ يكتب تلك الكلمات ويحدثني بها .....
ولكن تلك ظروف الحياة التي لاترحم .... ظروف تفرض تلك النهاية لتلك المشاعر وذلك الحب ...ظروف تنهي من كان دنيتها وكانت دنيته ....
أحب خالد احدي المعجبات بكتاباته وبقصص التي كان يرويها عن مغامراته وقصص حبه العديدة ... ومات الحب الذي استمر سنوات عديدة وقبلها كانت اطول قصة لديه لاتدوم اكثر من يومين .... وكان من الغريب ان تخلق قصة حب قديمة قصة حب جديدة لديهم ....
كان اسم بارز ...واذا بإسمه يخبو ويختفي .... وهذا حال الدنيا
هذه قصة ......
بعض من عرفت ......
يقول كامل الشناوي قبل وفاته :
إذا مت فابكوني و قولوا لقد قضى00شهيد حياة عاثر الحظ شاكيا
وما لحده إلا جوانح قد حوت 00شعورا من الأشجان والحب داميا
وفي حفظ الرحمن أينما كنتي ....
بقلمي قصي
----------------------------------------------- مابين غمضة عين وانتباهتها••يغير الله من حال الى حال ••سبحانه !! رب هب لي من لدنك فرحة تشعرني بأن الحياة أجمل مما أراها. ~ إلهي.. :
أعلم أنك تراني وأختبيء...
أعلم أنك تسمعني وأهمس .....
أعلم أنك حليم فأتمادى ....
أعلم أنك غاضب فأتناسى...
أعلم أنك غفور فأتوب ثم أعود ...
لا أعلم من يغفر إلا أنت ...
لا أعلم من يسترني إلا أنت ..
.لا أعلم ساتراً للعيوب إلا أنت ...
لا أعلم من يشتاق للتائبين إلا أنت ....
أذوب خجلاً وأنا أعصي أمامك ..
.أذوب خجلاً وأنا أكل من رزقك وأعصي ..
.أذوب خجلاً وأنا أسكن في أرضك وأعصي ...
تستضيفني في رحمتك بغفرانك فأرفض ..
تستر ذنبي فأتمادى..
تدلني على طريق الصالحين فأتمرد..
اليوم أقف أناجيك تائباً ولا أعلم إذا كنت سأعود إليك أم أن قلبي سيعاود...
أنت الودود إذا صدر مني الجفاء ....
وأنت العفو إذا صدر مني البلاء ....
وأنت الرافع إذا سقطت في درك الشقاء ...
وأنت مثبت القلوب إذا مالت إلى الأهواء..
أنت الحنان إذا أصابني البكاء ....
وكيف لا أبكي الآن وأنا أقف في نفس المكان الذي وقفت فيه كثيراً أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس وهواني على نفسي وضعفي أمام شهواتي
وحيرتي في فهم نفسي ...
أنت الدليل إذا تهت وأنت الموسع
إذا ضاقت بي كل السبل ..
يامن أمهلت برحمتك وحلمك فرعون...
يا من أجلت رفض التوبة حتى الغرغرة ...
يامن إذا جئناك بتراب الأرض خطايا تأتينا بترابها مغفرة ...
يا من أحن على العبد من الأم على ولدها..
يامن حفظتني من الموت وأنا على المعصية ...
أسألك برحمتك أن ترحمني ...
أسألك بقوتك أن تمحو ضعفي ...
أسألك برأفتك أن تعطي لي فرصة أخرى ..
أسألك بجبروتك أن أكون جباراً على شيطاني وعلى نفسي الأمارة بالسوء ..
.إذا كنت لا أملك الجهاد في سبيلك فقوني في جهادي على نفسي
اميييييييييين يارب العالمين