اسد اللهم امين

الفريق بن رجاء وخبرة شوارع مكة

خالد محمد الحسيني

مديح في السيد هاشم باروم

في جريدة البلاد

http://www.gazzaz.net/frm/showthread.php?t=3148


جزاك الله الف خير اخونا ركن الحرم

هذا الرابط للحوار

مفاهيم انسانية
الكرامة


عبد الله بن محمد فدعق
“ الكرامة “ لفظة تعني بمعناها الحالي الاحترام الاجتماعي والمكانة، وهذا معنى جديد في لغتنا العربية، إذ لم يستعمل هذا اللفظ بهذا المعنى فيما مضى. يقول الله سبحانه وتعالى في محكم تبيانه : ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا )، ويقول جلت قدرته أيضاً : ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير )، وكرم وأكرم من هاتين الآيتين معناهما الشرف والفضل، والشرف هو العلو الذي لابد للإنسان أن يسعى إليه سواء كان ذلك في مكان أو مكانة، ويدخل في ذلك التعبد وغيره، ففي الحديث الذي رواه المنذري والطبراني والحاكم جاء سيدنا جبريل عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ! عش ما شئت فإنك ميت، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، وأحبب ما شئت فإنك مفارقه، واعلم أن شرف المؤمن قيام الليل، وعزه استغناؤه عن الناس). والكرامة هي السمو والمعالي، وقد مدح الرسول صلى الله عليه وسلم ربه سبحانه وتعالى كما ورد في الصحيحين بقوله : ( إن الله عز وجل كريم يحب الكرم، ويحب معالي الأخلاق، ويكره سفسافها) . ومما أوصانا به صلوات الله وسلامه عليه فيما رواه الترمذي والحاكم قوله: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شرف كبيرنا ) والكبير هنا ليس كبير السن فقط بل يدخل في ذلك كبير المقام،ومن ذلك يتبين أن كرامة الإنسان تتوزع على حسن الفعال والبعد عن قبيح الأعمال، وأنها أي الكرامة اسم للأخلاق والأفعال المحمودة التي تظهر من الإنسان، ويطلق ذلك أيضاً على العزة الممدوحة،
ولاشك أن الكرامة ليست أن يأكل الإنسان ويلبس ويشرب ويتداوى من عمل غيره، فالكرامة الموضوعية هي المطلوبة، وأقصد بذلك المساهمة في انتهاض الفرد والجماعة وبمنطق مقبول دونما انفعالات أو صراعات، وهذا الشعور لابد وأن ينبع من إيمان المرء بالله رب السماوات والأرض، ومن خشيته إياه جلت قدرته، فهي بهذا الاعتبار قوامها الأخلاق وليس ما ذكرته القوانين الوضعية، لأن الأخلاق مصدرها الإيمان الديني الذي يبعث الإحساس في أعماق النفس البشرية بفضل الله على الإنسان حين كرمه وشرفه وفضله على الخلق أجمعين، وجعلته سيد نفسه في كنف عبوديته لربه، فهو مخلوق مكرم، استخلفه الله في الأرض لتعميرها، ومن طاعته لله وعبادته له، يستمد شعوره بالاعتزاز والارتياح والرضا والطمأنينة لفعل الخيرات، حتى ينتهي به الأمر إلى استرجاع كرامة الأمة التي تضافرت عليها جهود كثيرة أضعفت من هيبتها، وقللت من حجم إرادتها، وصدق الله القائل : ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور).

http://www.gazzaz.net/frm/showthread.php?t=3187


هذا الربط للمشاركة

جزاكم الله خير

ترجع بسلامة يا سيد عبدالله الله يبارك لك في رحلتك

د . زهير كتبي يمتدح السيد عبدالله فدعق

جريدة الندوة

طيب جالست ابحث عن المقاله في النت ما لقيتها

شكرا على اهتمامك يا اسد

ياريت لو لقيتها تحطها لنا من فضلك

تحياتي

:207:

كنت متوقعه الرد عموما الاختراع ما عندي

ان شاءالله السيد يوصل بسلامة ويحطه لنا في الروحه وراح احطها باذن الله

ياااااااااارب يرجع لنا مره له وحشه استاذي العظيم

اللهم امين

جزاك الله خير اسد

الحمدالله على رجوع السيدعبدالله فدعق بسلامة الى ارض الوطن


منور السيدكل مكان هو في

يسرني ان ابلغكم بحول الله نلتقي قبل المغرب يوم الاثنين القادم في بيت السيد عبدالله فدعق

جرياعلى العادة السنوية :417:

الله يحفظك يا سيدعبدالله

الحمد لله على رجوع السيد بالسلامة

شكرا عاشقه على الخبريه

عفوا هاشميتنا لا تتأخري انتي والسيد الحاضر

انا ما روحت الدرس اليوم مين راح يقول لنا

:110:

محد مننا راح واكيد فاتنا خير كتير:110: الله يسهل الامر

سبحان الله


طيب يا أسد انت كنت هناك

ومن مؤلفات الداعية السعودي :فوائد وفرائد ورسائل متنوعة في مقاصد الشريعة الإسلامية وحجة الحجة : ( تحت الإعداد ) ، والمعلم الكامل صلى الله عليه وآله وسلم ، ( تحت الطبع ) .

يعني بكره مافي

:110:

ياااااااااااااارب

ما تحرمنا من مجالس ذكرك

ولا من مجلس السيد المبدع عبدالله فدعق

حفل أهالي مكة المكرمة الشعبنة


الليلة بطريق مكة المكرمة جدة القديم


والذي سوف يتم فية تكريم السيد عبدالله فدعق وعدد من أهالي مكة



اذا لقيت صور راح احطها لكم


تحياتي

بحول الله يستأنف السيد عبد الله فدعق الجلسات العلميةالأحد 27/8/1428 هـ أذان العشاء


يعني اليوم لا احد يتأخر


:417:

نقول ان شاء الله

تظاهرة ثقافية تراثية كبرى في الحفل المكي الكبير

جريدة الندوة ص 15

يا سلام اليوم شعبنا عندالسيد عبدالله الله يفتح عليه فتوح العارفين

الفرد والمجتمع في التشريع الإسلامي " في رؤية للسيد عبد الله فدعق نشرتها ملحق " رماضنيات " بجريدة " الاتحاد الإماراتية " في 1/9/1428هـ


http://www.gazzaz.net/frm/showthread...8321#post28321

السيد عبد الله فدعق يهنئ عموم المسلمين بشهر رمضان المبارك برسالة شرعية عنوانها " فتح الذرائع " ، ويؤكد أن فتح الذرائع موازنة بين المصلحة والمفسدة، وأنها تعالج الشرخ بين " التنويريين " و " المتشددين "، وجريدة " عكاظ " تنشر التهنئة في 4/9/1428 هـ



http://www.gazzaz.net/frm/showthread...8324#post28324

الواجب العام والفروض الكفائية " في مقال للسيد عبد الله فدعق لملحق " رماضنيات " بجريدة " الاتحاد الإماراتية " في 5/9/1428ه

http://www.gazzaz.net/frm/showthread...8326#post28326

الأستاذ حسين شبكشي في مقال بعنوان "خطاب آن أوانه " : "الشيخ عبد الله فدعق الفقيه السعودي المعروف يقدم بحثا في غاية الأهمية عن مبدأ «فتح الذرائع» وليس سدها من وجهة نظر شرعية بشكل جمالي وعصري غير مسبوق"، المقال نشرته جريدة " الشرق الأوسط " في 6/9/1428


http://www.gazzaz.net/frm/showthread...8328#post28328

. غادر السيد عبد الله فدعق بحفظ الله تعالى إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة مع علماء دولة الإمارات في برنامج صاحب السمو رئيس الدولة لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك. وسيشمل البرنامج سلسلة محاضرات في جامعة زايد والجامعة الأمريكية ونادي تراث الإمارات وكلية الشرطة وقيادة سلاح الإشارة ، كذا خطبة جمعية، وبرنامج تلفزيوني، ولقاء صحفي .


الله يرجعك بسلامة يا سيدي السيد ويحفظك يارب تتذكرني في الدعاء

السيد عبد الله فدعق في محاضرة " لماذا لا نفوز في رمضان ؟ " التي ألقاها بمسرح نادي الترث في مدينة أبوظبي في 7/9/1428هـ يؤكد على أن رمضان عنوان الوحدة والتكافل

http://www.gazzaz.net/frm/showthread...8331#post28331