هل فارق السن عائق للزوااج
 

أختي ريم
أنا برأيي أنه لا توجد أي عوائق إطلاقاً , الأرواح جنود مجندة ما تقارب منها ائتلف و ما تنافر منها اختلف
الرسول بينه و بين عائشة سنوات كثيرة و كذلك العكس .. الرسول و خديجة بينهم 20 سنة تقريباً
هذا يعني أنه لو كان الزوج أكبر أم الزوجة هي الأكبر لا يكون عائقاً أبداً للحب , أنا قد أرغب في من تكبرني سناً :572: ايش المشكلة :335:

يسلمو مدني لطرح رائيك

انا ارى حسب الشخصيات ونضوجها الفكري ومدى التوافق مع الشخص المراد الاقتران به
اما السن ليس بعائق طالما باختيار الشخص وكامل ارادته
ولكل قاعده شواذ

انا اشوف انه مافي مشاكل اهم شئ يكون في حب وتفاهم بين الطرفين


وكمان حتى لو كان الرجل اصغر بس يكون عنده نضوج وادراك كيف يحتوي هذه المراة


موضوع رائع يا ريمو

مشكوره اختي ريم ع هالموضوع
انا برائي انه اذا كان فارق السن كبير يكووون عائق وبل عائق كبيير جدا
اما اذا كان بسيط فليس عائق بل العكس
والأفضل انه الرجل اكبر وليس المرأه
وهذاا رأيي تحاتي

ممكن تكونوا حليمين معايا وتقبلوا رأيي المخالف فالموضوع ذو جانبين بمعنى :
- اذا كانت المرأة اكبر من الرجل:
فعلى المدى الطويل ليس في صالح المرأة بمعنى ان الرجل فرضا عمره 30 والمرأة 40 وبعد 10 سنين يكون الرجل 40 سنه والمرأة 50 سنه وبالتالى سيبحث الرجل عن امرأة اخرى كان بطريقة شرعيه او غير شرعيه وهذا ليس في صالح المرأة انها تتعذب على كبر سن
-اذا كان الرجل اكبر من المراة
1. اذا كان الرجل اكبر من المرأة بسنوات معدودة او متساوين في العمر برضه مش في صالح المرأة لان المراة تظهر عليها عوارض الزمن اكثر من الرجل وينطبق عليها الحالة السابقة ويراها الزوج بعد مرور السنين انها كبرت
2.اما اذا كان الفرق كبير في هذه الحالة تكون المرأة متضرره لانه بعد مرور الزمن لا يستطيع ان يقوم بواجباته معاها
3. اما اذا كان الفرق مقبول وحسب المعادلة التاليه فيكون لمصحلة الطرفين
عمر الرجل يقسم على 2 ويضاف عليه 10 سنوات
مثال: رجل عمره 40 سنه فالزوجة المناسبه له كالتالي
40/2 =20
20+10=30
عمرها يكون 30 سنه

واسف على الاطالة لكن هذه وجهة نظري اما الاستشهاد بعمل الرسول صلى الله عليه وسلم فهذا لا ينطبق في حق الرجال الحاليين لان الرسل اولا قوة الرجل كقوة 40 رجل ومن ناحية اخرى اخلاق الرسل ليست كاخلاق الرجال في ايامنا ...

صعب كتير يكون الفرق كبير كدة
بتكون فية فراغات كبيرة في العلاقات