|
غيابي
على مشارف الغياب سأغادر لا أعرف إلى متى سأغادر وأنا أحمل ذكرياتي كلها في جعبتي سأحملها معي..ومعها بقايا من شعوري ونبض قلبي سأغادر..قد أعود أو لا أعود من يدري ولكن في الحالتين سيدي.. ستبقى ذكرياتي بصمة بوجداني تفاصيلي معك يصعب علي نسيانها أغادر ها أنا ولا أدري إلى أين المستقر ولا كيف المسير أغادر وكل خطوة تسأل سابقتها عن الطريق أتدري سيدي أي طريق..؟ سأغادر كل ماحولي..كل ما احبه وكل من أحبهم سأغادر وسأحمل معي ذكرياتي أمنياتي أحلامي وقد يطول الطريق.. وتبقى ذكرياتي معك زادي وملاذي أليس غريب سيدي ما أقول.. ألم تلاحظ غادرت ولكني دون إرادة مني أخذت عالمك معي وتركت عندك روحي :066: |
أشكر اطروحتك الحزينة بقدر ما تحمله من بوح مؤلم
لك تحياتي |
أشكرك انه أول تفاعل كان منك يا حفيدة
أسعدني مرورك |
كلمات رائعه عاشقه
الف شكر لك |
شكرا على مرورك هاشميتنا
|
كلام مررره حلو تسلمي ياعاشقتنا .
|
الله يحلي أيامك يا أبو هاشم
|
| الساعة الآن 07:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd