لقد لفت انتباهي نسب عائلة جمدار او جخدار او جهدار او جغدار او جقدار او جحدار . هذا النسب الذي حرّف .. اما انها اخطاء املائية .. او انها اخطاء سمعية من غير قصد ... وكلاهما دون بعد التحريف.. ولكن الاصل هو ( جعدار ) والله اعلم حيث ان هم من سكان الجزيرة العربية . من اليمن . وبعد إنهدام سد مأرب هاجرو الى الجزيرة العربية وخصوصاً الحجاز واستوطنوا المدينة المنورة وهم من قبيلة الاوس.. وهم من الانصار احفاد الصحابة انصار الرسول صلى الله عليه وسلم
ومع الفتوحات الاسلامية ذهب جزء كبير من المقاتلين من ابنا القبائل العربية وخصوصاً ( الجعادرة ) الى مصر .. وسكنوا الاسكندرية في المندره والى المغرب في الناظور في قرية ( جعدار) والى اليمن ولهم حضور قوي جداً في الساحل اليمني في ميناء الطائف باليمن وغليفقه وهم من اشد القبائل اليمنة ( الزرانيق ).
- قبــائــل كـــــهـــــلان
هو : كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ،وكهلان أخو حمير وجميعهم من أولاد سبأ.
ومن قبائل كهلان :
1-الأزد :
هو : الأزد بن الغوث بن النبت بن مالك بن زيد بن كهلان ،وقبائل الأزد كثيرة نذكر أهم مشاهيرها : * جفنه : ملوك الشام أولاد عمر بن مُزيقياء ، وحسب ما ذكر بأنهم ملكوا الشام ألف سنة وستمائة سنة وست عشرة سنة إلى زمن الخليفة عمر بن الخطاب . الأوس والخزرج : وهم أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم ،ويطلق عليهم الأنصار ،ومن بطون الخزرج : بنو زُريق ، بنو بياضه ، قوقل ، ساعده ، خُدرَه ، بنو النَّجار ، بنو الحَسحاس ، مازن ، بنو سلمه . ومن بطون الأوس : النَّبت ،الجعادره، بنو عبدالأشهل، بنو ظفر ، بنو خطمه . يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "آية الإمَانِِ حُبُّ الأنصار ،وآيةُ النَّفَاقِِ بُغْضُ الأنصارىِِ." {صحيح البخاري صفحة 30{ .
والأوس هم ولد حارثة بن ثعلبة بن عمرو، فولد الأوس مالكاً ومن مالك قبائلالأوس كلها ويقال لهم: أوس الله وهم الجعادرة، وسموا بذلك لقصر فيهم، أولأنهم كانوا إذا أجاروا جاراً قالوا له: جعدر حيث شئت أي: اذهب حيث شئتكما حكاه ابن زبالة.
بنو مرة بن مالك
بن الأوس بن حارثة
وهم الجعادرة. ولد ورة بن مالك: عامر؛ وسعد، وهم أهل راتج.
الطبقات الكبرى الجزء الثامن 115 ) من 118)
تسمية نساء الأنصار المسلمات المبايعات
ومن الجعادرة وهم بنو سعيد بن مرة بن مالك
ابن الأوس وهم في بني عبد الأشهل
سلمى بنت زيد بن تيم بن أمية بن بياضة
ابن خفاف بن سعيد بن مرةبن مالك من الأوس وأمها الرحالة بنت المنذر بن الجموح بن زيد بن حرام بنكعب بن غنم بن كعب بن سلمة من الخزرج تزوجها عمرو بن عباد بن عمرو بن سوادبن غنم بن كعب بن سلمة من الخزرج أسلمت سلمى وبايعت رسول الله صلى اللهعليه وسلم
شعر ميمونة في الرد على كعب
قال ابن إسحاق : وقالت امرأة من المسلمين من بني مريد بطن من بلي كانوا حلفاء في بني أمية بن زيد ، يقال لهم الجعادرة ، تجيب كعبا قال ابن إسحاق : اسمها ميمونة بنت عبد الله ، وأكثر أهل العلم بالشعر ينكر هذه الأبيات لها ، وينكر نقيضتها لكعب بن الأشرف
الأوس والخزرج : وهم أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم ،ويطلق عليهم الأنصار ،ومن بطون الخزرج : بنو زُريق ، بنو بياضه ، قوقل ، ساعده ، خُدرَه ، بنو النَّجار ، بنو الحَسحاس ، مازن ، بنو سلمه .
ومن بطون الأوس : النَّبت ،
الجعادره ، بنو عبدالأشهل ، بنو ظفر ، بنو خطمه .
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "آية الإمَانِِ حُبُّ الأنصار ،وآيةُ النَّفَاقِِ بُغْضُ الأنصارىِِ." {صحيح البخاري صفحة 30 {
تحقيق النصرة بتلخيص معالم دار الهجرة
أبو بكر بن الحسين بن عمر المراغي ص 30-31
تحقيق: د. عبد الله العسيلان
ط1/1422هـ
وقيل: إن الأوس والخزرج أصل الأنصار، قال بعضهم: وهو لقب إسلامي وكانوا يعرفون ببني قيلة.
قال ابن النجار: وكان يطلق عليهم أيضاً: عمرو بن ثعلبة.
قال رزين: وهم من ولد ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن امرئ القيس ثعلبة بن مازن بن الأزد بن الغوث بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يعرب بن يشحب بن قطحان، فولد ثعلبة بن عمرو حارثة، وولد حارثة الأوس والخزرج وأمهما قيلة، فولد الأوس مالكاً ومن مالك قبائل الأوس كلها ويقال لهم: أوس الله وهم الجعادرة، سموا بذلك لقصر فيهم، أو لأنهم كانوا اذا أجاروا جاراً قالوا له: جعدر حيث شئت أي اذهب حيث شئت كما حكاه ابن زبالة: وولد الخزرج بن حارثة أخو الأوس خمس بنين وتفرقوا بطوناً كثيرة، منهم رهط عبادة بن الصامت وبنو زريق وبنو بياضة وبنو سلمة رهط معاذ بن جبل، وقبيلة جابر، ورهط عبد الله بن رواحة، ومنهم بنو النجار وهط أبي بن كعب، ومنهم بنو سالم، وبطون بني ساعدة، ورهط سعد بن عبادة.
وثبت الأوس والخزرج بالمدينة ما شاء الله وكلمتهم واحدة، وملكوا عليهم مالك بن عجلان، لما رأوا من نبله وجلده مع اليهود في أمور يطول شرحها. ثم وقعت بين الأوس والخزرج حروب لم يسمع قط في قوم أكثر منها ولا أطول بسبب أمور لا يسعها هذا المختصر حتى قيل: كانت المدة في ذلك مائة وعشرين سنة، ثم جمع الله كلمتهم بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيهم نزل قوله تعالى: (واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً) الآية. فهذه نبذة من أخبار المدينة. والله أعلم.
ويرجع أهل الأخبار نسب أهل "قباء" إلى "عوف"، ونسب "النبيت" إلى "عمرو"، ونسب "الجعادرة" إلى "مرّة". وقيل انهم سموّا بذلك لأنهم كانوا يقولون للرجل إذا جاورهم "جعدرْ حنث شئت، فأنت آمن. أي اذهب حيث شئت". ومنهم بنو كلفة وبنو حنش وبنو ضبيعة.
ابن وقش بن زغبة بن زعوراءبن عبد الأشهل ويكنى أبا عوف وأمه سلمى بنت سلمة بن سلامة بن خالد بن عديبن مجدعة بن حارثة من الأوس وهي عمة محمد بن سلمة وكان لسلمة بن سلامة منالولد عوف وأمه أم ولد وميمونة وأمها أم علي بنت خالد بن زيد بن تيم بنأمية بين بياضة من
الجعادرة من ساكني راتج من الأوس حلفاء لبني زعوراء بنجشم وشهد سلمة بن سلامة العقبة الأولى وشهد العقبة الآخرة مع السبعين أجمععلى ذلك موسى بن عقبة ومحمد بن إسحاق وأبو معشر ومحمد بن عمر أخبرنا محمدبن عمر قال أخبرنا موسى بن محمد بن إبراهيم عن أبيه قال وحدثنا عبد اللهبن جعفر عن سعد بن إبراهيم وابن أبي عون قالوا أخبرنا محمد بن صالح عنعاصم بن عمر بن قتادة قالوا آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سلمة بنسلامة وأبي سبرة بن أبي رهم بن عبد العزى العامري عامر بن لؤي وأما محمدبن إسحاق فقال آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سلمة بن سلامةوالزبير بن العوام والله أعلم أي ذلك كان قالوا وشهد سلمة بن سلامة بدراوأحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومات سنةخمس وأربعين وهو بن سبعين سنة ودفن بالمدينة وقد انقرض عقبه فلم يبق منهمأحد
ومن بني امرئ القيس في مالك بن الأوس
هلال بن أمية بن عامر بن قيس بن عبد الأعلم بن عامر بن كعب بن مالك وهو واقف امرئ القيس بن مالك بن الأوس، ومنهم الشاعر قيس بن رفاعة بن المنذر بن عابسة بن نمر بن مالك وهوازن، ومنهم أن حكيم بنت عمرو بن قيس بن عامر بن جعفر بن ثعلبة بن سالم بن مالك بن كعب بن إلنخاط بن كعب بن النخاط بن كعب بن حاربة بن أسلم وهي التي يقول فيها قطرى بن الفجاعة الخارجي بيت شعر:
لعمري أني في الحياة لزاهد ... وفي العيش ما لم ألق أم حكيم
ومنهم سعد بن خيثمة بن الحرث بن مالك بن النحاط بن كعب بن حارثة ابن اسلم بن امرئ القيس بن مالك بن الأوس شهد بدرا وكان نقيبا وقتل يوم أحد فبطون الأوس النبيت، والجعادرة، وبنو عبد الأشهل وبنو ظفر وبنو خطمة.
بيعة العقبة الأولى
وذكر القواقل وهم بنو عمرو بن غنم بن مالك وذكر تسميتهم القواقل وأن ذلك لقولهم إذا أجاروا أحدا : قوقل حيث شئت ، وفي الأنصار : القواقل والجعادر وهما بطنان من الأوس ، وسبب تسميتهما : واحد في المعنى ، أما
الجعادر فكانوا إذا أجاروا أحدا أعطوه سهما ، وقالوا له جعدر حيث شئت ، كما كانت القواقل تفعل وهم بنو زيد بن عمرو بن مالك بن ضبيعة [ بن زيد ] يقال لهم كسر الذهب وهما جميعا من الأوس . قال الشاعر
فإن لنا بين الجواري وليدة
| | مقابلة بين الجعادر والكسر
|
متى تدع في الزيدين زيد بن مالك
| | وزيد بن عمرو تأتها عزة الخفر
|
وذكر فيهم أبا الهيثم بن التيهان ولم ينسبه ولا نسبه في أهل العقبة الثانية ولا في غزوة بدر وهو مالك بن التيهان واسم التيهان أيضا مالك بن عتيك بن عمرو بن عبد الأعلم بن عامر بن زعون بن جشم بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري حليف بني عبد الأشهل كان أحد النقباء ليلة العقبة ، ثم شهد بدرا ، واختلف في وقت وفاته فأصح ما قيل فيه إنه شهد مع علي صفين وقتل فيها رحمه الله وأحسب ابن إسحاق وابن هشام تركا نسبه على جلالته في الأنصار وشهوده هذه المشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لاختلاف فيه فقد وجدت في شعر عبد الله بن رواحة حين أضاف أبو الهيثم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في منزله ومعه أبو بكر وعمر فذبح لهم عناقا وأتاهم بقنو من رطب الحديث بطوله فقال ابن رواحة في ذلك
فلم أر كالإسلام عزا لأهله
| | ولا مثل أضياف لأراشي معشرا
|
فجعل إرشيا كما ترى ، والإراشي منسوب إلى إراشة في خزاعة ، أو إلى إراش بن لحيان بن الغوث فالله أعلم أهو أنصاري بالحلف أم بالنسب المذكور قبل هذا ، ونقلته من قول أبي عمر في الاستيعاب وقد قيل إنه بلوي من بني إراشة بن فاران بن عمرو بن بلي ، والهيثم في اللغة فرخ [ النسر أو ] ، العقاب والهيثم أيضا ضرب من العشب فيما ذكر أبو حنيفة وبه سمي الرجل هيثما أو بالمعنى الأول وأنشد
---------------------------------------------------------------------------------------------------
اسم الشهرة ميمونة
ميمونة بنت عبدالله آل جعدار : الاسم
القرن الذي عاش فيه العلم : 1هـ / 7م
صحابية، شاعرة. من قبيلة (بني مريد) من بطن يقال لهم: ( الجعادرة )).
من شعرها قولها مجيبة (كعب بن الأشرف ) الذي رثى قتلى المشركين في غزوة بدر )):
تحنن هذا العبد كل تحنـــن
يبكّي على القتلى وليس بناصــبِ
بكت عين من يبكي لبدر وأهله
وعُلَّت بمثليه لؤي بن غالــــبِ
فليت الذين ضرجوا بدمائهـم
يرى ما بهم من كان بين الأخاشبِ
أسد الغابة ( ج7، ص276. )
الإصابة ( ج8، ص194. )
معجم النساء اليمنيات ( ص187، ط1. )
------------------------------------------------------------------------------------------------
8هـ / 14 م القرن الذي عاش فيه العلم
753 هـ / 1352 م تاريخ الوفاة
أبوالمظفر، أصله من جبال (حرض)، في محافظة حجة
عالم، فاضل، متصوف، زاهد. كان تاجرًا، ثم مال إلى التصوف، وسكن مدينة (حرض)، وبنى فيها رباطًا للعلم، ثم انتقل إلى موضع يسمى: (البهلول)، فسكنه، وبنى فيه رباطًا آخر.
كان صالحًا، عابدًا، آمرًا بالمعروف، ناهيًا عن المنكر. قال عنه المؤرخ (أحمد بن أحمد بن عبداللطيف الشرجي) في كتابه: (طبقات الخواص): "وكان دأبه في مدينة حرض ونواحيها؛ إراقة الخمور، وإنكار المنكرات". وروى المؤرخ (أحمد الشرجي) في كتابه المذكور عن العلامة المتصوّف (عبدالله بن أسعد اليافعي) أنه رأى النبي (صلى الله عليه وسلم) في المنام وذكر له كرامات.
هجر العلم ( ج1، ص456، ط1. )
طبقات الخواص ( ص349. )
تحفة الزمن ( خ. )
وهذه بطون الأنصار -رضي الله عنهم-
بنو عوف بن مالك بن الأوس، وهم أهل قباء؛ وبنو عمرو ن مالك بن الأوس، وهم النبيت؛ وبنو مرة بن مالك بن الأوس، وهم الجعادرة؛ وبنو جشم بن مالك بن الأوس؛ وبنو امرئ القيس بن مالك بن الأو
نسب القبيلة من كتاب الإكليل للهمداني الجزء العاشر ص 191
وأما آل مسفر بن ناصر فهم منصور الخفيف في الشغادرة ومحمد الخفيف في برطشرقي حصن آل جزيلان إلى البحباحة والدرب الأسود"يسمى الآن الدربالأخضر"ومن آل محمد بن يحيى أيضاً آل قادر وهم آلجعدارومن إليهم وآل عمير بجاش ومن إليه وجميع آل قادر في الشعرا حق المراشي ومن آل عمير في وادي بشران من برط.
العائلة : ( جعدار) او بالجمع الجعادره
المنشأ : المدينه المنوره
القبيلة : الاوس
الوصف : هم بنى مريد بن مره ابن حارثه ابن الاوس
يسكنون منطقه بلى بالمدينه النوره
وهم بطن من بطون بنى مريد بن مره ابن حارثه ابن الاوس
وهذا ماهو متوفر لدى من معلومات
اتمنى ان اكون اوصلت لكم معلومة مفيده عن أسرة جعدار ولكم خالص تقديري