ماشاء الله
نشاركات تثلج الصدر
مابين مؤيد ومعارض
وهذا هو المطلوب أن يعمل الجميع عقله ويتجنب الجمود
وعلى فكرة فالسيد الدكتور حفظه الله اراد توضيح أمر واحد
ان الشرع لايمنع المرأة من تولي القضاء ولديه أدلته الشرعية
ولكن هناك أمور أخرى تمنع المرأه من القضاء (نفسية وسلوكية واجتماعية)
ومن أهمها الأمور الاجتماعية فاذا كانت المرأه مغيبة في مجتمعنا في كثير من الأمور فكيف سيتقبل المجتمع فجأة توليها القضاء.
هذا رأي السيد حفظه الله
وانا وان كنت أؤيده في عدم وجود موانع شرعية
وان كنت أؤيد خروج المرأة للعمل فيما يحتاجه المجتمع
الا أنني شخصيا في حياتي الخاصة افضل بقاء زوجتي كربة منزل
لست راجل متسلط
ولكن هذا ما أجده مناسبا لشخصية زوجتي
بعض الأمور أشار اليه السيد
مثل وجود دعوجية أو محامية في مكة عام 1939م تدعى مريم صباغ
وهي معاصرة للحكم السعودي
وهناك أمران في المقابلة لم يعجباني
الأول لماذا تم توزيع لقب دكتور ودكتورة على الضيوف ولم يعطى السيد الدكتور حقه في هذا اللقب
والأمر الثاني مسألة السوط لأهالي مكة مرة ما أعجبني
|