ما أجل وأطيب وأحن السيد عبدالله
أعذروني مقدرتش أنقل لكم أخباره هنا في القاهرة لظروف، بس اليوم كنت معاه، يا الله .. قمة التواضح والحب والزوق والطيبة و و و و و .
ربنا يكرمنا برؤيته مرة تانية بجاه الحبيب صلَّى الله عليه وآله وسلم.
طمنوني على السيد يا أحباب .. وصل لعندكم بالتأكيد الحمد لله ..
الله يحفظه في حله وترحاله ..
__________________
_
_
_
***( وليت العمر يمضي في حقيقة واحدة .. الله )***
اللهم اجعلني من المهتدين المخلصين واجعلني سبباً لمن اهتدي
_
_
_