د. ليلى الأحدب في عمودها الصحفي بجريدة الوطن ـ 28/8/1431هـ ـ تقول: "يوم السبت الماضي نشرت صحيفة الوطن مقالة للشيخ الفاضل السيد عبدالله فدعق بعنوان "المفطرات بين الحسم والتأجيل" ختمها بهذه الكلمات: يقول سيدنا سليمان بن موسى: "إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب، ودع عنك أذى الخادم، وليكن عليك سكينة ووقار، ولا تجعل يوم صومك، ويوم فطرك سواء"...
وأضافت الدكتورة:" القول الحكيم الذي اقتبسته من مقالة الشيخ فدعق هو "لا تجعل يوم صومك وفطرك سواء", فنحن إذا نظرنا إلى الثقافة التي تحوطنا في رمضان، وجدناها ثقافة الطعام وليست ثقافة الصيام، فيبدأ رمضان قبل شهر بتسوق يشبه شراء "المفجوع" الذي لم يذق طعم الطعام منذ عام، وبدل أن يكون شهر القرآن والتراويح والإحساس بالجائع، يصبح شهرا للسهر والتخمة وقسوة القلب...."
وختمت الدكتورة مقالها يقولها:" عودة إلى مقالة الشيخ فدعق، فقد أشار في مقالته إلى الفتاوى التي تبيح الفطر لأسباب متعددة، غالبيتها طبية، وهو يطلب الحسم في أمور أخرى، ومن البديهي أن الرأي الفقهي يجب أن يعتمد على الرأي الطبي, فإذا كانت التحميلة المهبلية لا تفطر فلماذا تفطر التحميلة الشرجية مثلا حتى لا يحسم أمرها إلى الآن؟..." وللمزيد
اضغط.
http://www.alwatan.com.sa/Articles/D...ArticleID=1675
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة
الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ
حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ
فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ
فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ
دروس الروحه على الرابط التالي