|
المنتدى العام اي موضوع لايوجد له تصنيف |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() في الماضى كانت الطيبه .. ميزه .. يتميز بها الأنسان و لكن ما اراه اليوم فهي نقطه سيئه لو اصبح الأنسان يمتلكها .. هذا الواقع ..؟؟؟ قال تعالى : (( و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات )) سورة النور 26 طيبـــة القلـــب : صفة محمودة في الانسان بل ومرغوبة والانسان طيب القلب محبوب من الجميع القضية : اصبح الانسان طيب القلب في زمننا هذا شخص ضعيف وخبل على حد قولهم واصبحت الطيبة توصف بالضعف والتخلف لماذا ؟؟؟ لانه يتصف بالسماحة والشفافية .. واصبح الناس يستغلون للاسف طيبة قلب الشخص لقضاء مصالحهم ولتجاوز النظام !!! ((((محاور النقــــــــــــــــــــــــاش))) هل للطيبة حدود ؟؟؟؟ مارأيك بطيب القلب وبماذا تصفه هل تصفه بالضعف والتخلف ام تصفه بالسماحه والشفافيه ؟؟؟ كيف نتعامل مع طيب القلب ؟؟؟ هل اصبحت الطيبة عيب ؟؟؟ هل اصبحت طيبة القلب = ضعف الشخصية ؟؟؟ كيف يمكن لطيب القلب ان يتعامل مع من حوله حتى لا يصفونه بالضعف ؟؟؟؟ متى تكون طيب القلب ومتى تكون شرس الطبائع ؟؟؟
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() أخي قلب الأسد :
لا يمكنني ان أشترك فى هذا الباب من النقاش وذلك لأني لو فعلت فكأني موافق على البعد الذى جاء فى حديثك ، طيب القلب ليس به عيب وهو الأمر المفروض نعيب زماننا والعيب فينا **** وما لزماننا عيب سوانا . لو ان اطروحتك كانت قاسي القلب والتعامل معه ، كنت اشتركت .. خيرها فى غيرها .
__________________
![]() ![]() |
#5
|
|||||
|
|||||
![]() نعم للطيبة حدود فالطيب إنسان قوي مميز يتمتع بشفافية وروح طيبة يتعامل مع الآخرين بمبدأ عامل الناس كما تحب إن يعاملوك ومتى تجاوز الآخرون فهم هذه الطيبة حسب مقياسهم في التعامل مع الآخرين فعليه يترتب سلوك الأخر فيجب المرونة في هكذا مواقف وإفهام الطرف الآخر بكل لطف وذوق وطيبة كما تعود إن طيبته ليست غباء أو خبل أو ضعف شخصية بل هو احترام يعني يفهمه أن أنا باتعامل معاك بطيبة عشان أنا إنسان محترم متربي مو عشان خايف منك وعشان ديني وأخلاقي تحتم عليا إني أتعامل معاك بهادي المعاملة ومو ضعف في شخصيتي والمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف والطيبة خلق جميل وليست عيب فرسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام أوصانا بحسن الخلق إلا هيا الطيبة.. الطيبة إلا لازم تكون في حدود بحيث ما يحاول الآخرون فهمها غلط الطيبة يعني إخلاص رحمة مودة تراحم تناصح بر تقوى إصلاح للنفس وتقويم للذات قوة مبدأ متى تمتعت بكل تلك الصفات وأكثر حينها فقط لا يستطيع الآخرون فهم طيبتي على أنها غباء أو سذاجة أو خبل
متى أكون شرس الطباع؟ عندما اسكت عن نصيحة الغير وإفهامهم بالحسنى أن طيبتي معناها خلق حسن تعلمته من سيدي وحبيبي عليه أفضل الصلاة والسلام |
#6
|
|||
|
|||
![]() الســـلام عليكــم ورحمــة اللـــه وبركاتـــه
اخي قلب الأسد ..يعطيك العافي على الموضوع الجيد نعم في الماضى كانت الطيبه .. ميزه وهي مازالت كذلك حتى اليوم ولكن مع الاسف الشديد نادرا ماتجد في حاضرنا من يستحق ان تظهر له هذه الميزة .لأنه من النادر ان تجد من يحملها والله المستعان.. لذلك ستجد نفسك كثيرا ماتتفاجأ بما لم تتوقعه (هذايخبط سيارتك واذا شافك هونتها وطنشت يخش في عينك ويقول انت الغلطا ![]() الشاهد..نحن في زمن قست فيه القلوب وسائت فيه الذمم كم من حقائق في في زماننا قد كسرت بل ايات و احاديث من السنة لم تعطى اهتمام -فلو طبقت قوله صلى الله عليه وسلم(ليس الشديد بالصرعة ,انما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب.)او كما قال صلى الله عليه وسلم ماراح تسمع غير جبان او بارد او خبل ![]() -او اذا ان اتعاملت مع ابو لسان ب: اذا نطق السفيه فلا تجبه***فخير من اجابته السكوت شوف عاد انوااااع المحشات ((على قفى مين يشيل)) ![]() -وكم مرة في حياتك قلت(خيرا تعمل ,شرا تلقا) ![]() _____________________ ((((محاور النقــــــــــــــــــــــــاش))) "هل للطيبة حدود" في زماننا هذا نعم فكل انسان تعطيه بقد ما يستاهل "وبماذا تصفه هل تصفه بالضعف والتخلف ام تصفه بالسماحه والشفافيه " اصفه من رجال الجنة انشاء الله "كيف نتعامل مع طيب القلب " بطيبة القلب وحسن النية "هل اصبحت الطيبة عيب " بل العيب في من لا يقدرها التقدير الصحيح "هل اصبحت طيبة القلب = ضعف الشخصية " الاغبياء والجهلة يعتبروها كذلك .. اما من يعرف شخصيه الرجل المسلم الذي يراع الله في اموره فهي ليست كذلك "كيف يمكن لطيب القلب ان يتعامل مع من حوله حتى لا يصفونه بالضعف " ان يحرص في اختيار مع من يتعامل "متى تكون طيب القلب ومتى تكون شرس الطبائع ؟؟؟" ياساتر ماجعل الله لرجل من قلبين في جوفه ولكن يا طيب يا شويه طيبه او على الاقل كافي خيري شري وفي الختام احب ان اشير الى نقطة مهمة في الموضوع وهي ان الإنسان المسلم الطيب الطاهر كثيرا مايوفق للخير ويرى ان الله معه في كل اموره ![]() لانها صفه مطلوبه ينير الله طريق صاحبها "قال صلى الله عليه وسلم(لايؤمن احدكم حتى يحب لأخيه مايحبه لنفسه)او كما قال صلى الله عليه وسلم" ودم دم دم دمتم سالمين
__________________
![]() |
#9
|
|||||
|
|||||
![]() موضوع جدا روعه
الطيف لا يكون ضعيف الشخصيه ابدا تصفه بالسماحه والشفافيه نعم نصفه بكل معاني الحلوه في هذا الزمان الذي قلت فيه هذه الصفه
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ دروس الروحه على الرابط التالي |
#10
|
||||
|
||||
![]() راي الشخصي الطيبة هي ميزة الإنسان الذي يتمتع بنظافة السريرة و طهارة النفس من الخبائث. و هي صفة محمودة بالإنسان و تجعله قريبا من الناس و محببا اليهم. و هي مكرمة من مكرمات الأخلاق. و هي أساس جوهر الإنسان و محاسبة الله له. يقول الحديث" ان الله طيب و لا يقبل إلا طيب"
. و يتميز الإنسان الطيب بالشفافية و الهدوء و السماحة و الحلم. فا الإنسان على ما جبل عليه و الطيبة بشكل عام موجودة في كل إنسان ولد على الفطرة السليمة لكن عوامل البيئة والمجتمع هي التي تؤثر عليه : يولد الإنسان على الفطرة...... مثلا تجدين الشخص متحامل على نفسه لا لشي سوا انه إنسان وجد الركود الى أهون الأمور من مجنبات الفتن والبعض تجدينه يستغل هذه الميزه فيه ومع مرور الوقت تنتكس طيبة قلبه الى طبائع شرسه اكتسبها من محيطه الاجتماعي نعيش الآن زمان أصبحت الأمور مضللة و ضاعت مفاهيم و قيم كثيرة في وسط هذا الزحام التكنولوجي الزاحف من الغرب . و كوننا فئة تتأثر بسرعة بالمجريات التي تحدث حولنا فقد تناسينا كثيرا من قيمنا و احللنا مكانها قيم و أفكار جديدة تتناسب مع لغة هذا العصر الملوث بالخبائث. فكانت الطيبة احد المتغيرات في ساحات هذا العصر. للأسف الكثير مننا أصبح يعتبر صفة الطيب نوع من ضعف و مرض الشخصية و ضربا من ضروب السذاجة . و عيب من عيوب النفس يجب التخلص منه. فالبقاء الآن للأقوى . و للأسف الناس صارت تفهم القوة كل ما يحقق لها المصالح ان كانت حلال ام حرام. المهم انه يخضع من حوله بالقوة و يحصل على كل مصالح التي تتعارض مع الأخلاق. الحقيقية ليست كذلك، فالناس التي تحسن التدبر و التعقل في أمور الحياة ترى الطيبة قوة أيضا و عملة نادرة ليس كل إنسان قادر على امتلاكها. فمثلا من يخطئ بحق الناس كثر و لكن من هو الذي يملك القدرة على التسامح و العفو إنه الإنسان الطيب. الذي يظنون السوء بالناس كثر و لكن من هو الإنسان الذي يرى الناس كلهم طيبون و محبين للخير انه الإنسان الطيب. الناس التي تقدم مصالحها على حساب المصلحة العامة كثر و لكن من هو الإنسان الذي يقدم مصلحة الناس على مصلحته هو الإنسان الطيب. إذا نحن أمام لوحة فنية نادرة الوجود من الصعب اقتنائها. لأننا كما قلنا من قبل الطيبة أصبحت عملة نادرة الوجود. و لكن للطيبة حدود أيضا يجب أن لا تكون على حساب استهانة الناس به و لا حساب التنازل عن حدود الله و لا على حساب التنازل عن القيم و الأخلاق الفاضلة.. فهناك يجب ان يستخدم العقاب طبعا بدون قسوة عندما يستدعي الأمر و الثواب عندما يستعدي الأمر أيضا. يعني كالمثل القائل: "لا تكن لينا قتعصر و لا تكن قاسيا فتكسر". و من يطلقون صيحات ضعف الشخصية و الهبل و السذاجة على الناس الطيبين هم بالأصل يحسدون هذا الإنسان الطيب لان نفوسهم خبيثة نازلة في القاع و لا تستطيع الارتقاء بنفسها إلى القمة مثل الطيب. و لذلك نرى الخبيث يهاجم الطيب. شكرا على الموضوع قلب الاسد دمت بطيبه وحب
__________________
الليل وما ادراك ما الليل الليل معزوفه يسمعها قلبي وتتراقص عليها ادمعي الليل اعتبره حبيبي الذي لا يفارقني فهو الذي يمسح دمعتي ويهدئ من روعي |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لا يموت حب جذره في القلب | قلب الاسد | الشعر و الادب والخواطر | 4 | 30-04-2007 05:47 AM |
كل اسم بنت له بيت شعر | انجى | المنتدى العام | 3 | 22-04-2007 08:03 AM |
مريم السودانية تتمنى الموت في رحاب طيبة | gazzaz_man | أخــبــار | 0 | 05-01-2007 10:23 PM |
يا طيبة يا مضجع خير الأنام | gazzaz_man | بأقلام الأعضاء | 3 | 20-12-2006 07:02 AM |
يا حبيب القلب | حمزاوي | بأقلام الأعضاء | 6 | 11-12-2006 04:55 PM |