ساهمت الأسرة بشكل عام في تشكيل حياته وطفولته فالمراهقة التي يقرأها ويسمع عنها لا يجدها في نفسه ويدعو الله تعالى الا يصادفها
كان فتى يتمنى الجميع أن ينشأ ابناؤهم على مثل نشأته قراءته للقرآن ملازمته للشيوخ
ودراسته الجامعية ومواصلته للجهاد الاخلاقي والتربية وحلقات الذكر والدراسة الشرعية
والدته الجندي المجهول في حياته هي من اختارت له هذا الطريق كان له شيخ يمني يحفظه القرآن في سن الروضة ,
كانت والدته تأخذه وتسلمه بيدها للشيخ وترجعه للبيت
كانت طفولته مغلفةبالحلم والحفظ والحرم طفولة دينية اتصل منذ طفولته بأبيه وجده وشيخه السيد علوي مالكي رحمهم الله
كان يعشق الشقاوة والحركة وصف بأنه" طفل حرك"
كان يطوف الحجاج يقرأ لهم دعاء الطواف حياة لا رتابة فيها ولا انطواء
كان طفل كالاطفال يرتكب من الاخطاء ما يستدعي التقويم والتوجيه من الكبار
سقط من دور الى دور مما اربك العائلة خوفا عليه
السيد عبدالله فدعق يشارك الناس افراحهم ولا ينكر عليهم استماع الغناء لا يحرمه مطلقا في رأيه حسنه حسن وقبيحه قبيح لا يجادل
له هوايات منها حبه لاقتناء العصي بجميع اشكالها
منها العصى النبوي الموجود في المتحف التركي صناعة تركية تشبه العصى الحقيقية
كما يقتني مكنستين غسلت بها الكعبة المشرفة احدها لها سبع سنين عنده.
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة lala ; 25-08-2009 الساعة 05:23 PM.
|