سجل حضورك بكلمتين خفيفتان على اللسان خاص بالقبائل والاسر التي تحمل لقب قزاز
الاسر والعوائل المكية المراهقون بين الفهم والتحدي
موسوعة الاكلات المكاويه ؟؟ورايا جريدة قزاز اليومية
جدول تنظيم الوقت اعرف كلمة السر للمفات المضغوطه بكل سهوله


العودة   منتدى قزاز العام > **المنتديات العامة** > الكـــــــلام العــــذب > القصص والروايات والاخبار
التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم

الإهداءات

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: سيارات للايجار في سراييفو البوسنة والهرسك وبسعر مناسب (آخر رد :ذياد الزين)       :: السياحة في دبي (آخر رد :ام ناهد)       :: تفسير الأحلام باللغة والرموز والحكمة (آخر رد :هاله الشاذلي)       :: مجموعة من الكتب الاسلامية المفيدة (آخر رد :هاله الشاذلي)       :: 10 نصائح هامة لنوم صحي واحلام مبهجة (آخر رد :عاشقة الرسول)       :: القران الكريم والسنة النبوية اهم مصادر تفسير الحلم (آخر رد :عاشقة الرسول)       :: تفسير الأحلام و الرؤى بالقرآن و السنة النبوية حسب الشريعة (آخر رد :عاشقة الرسول)       :: تطبيق تفسير الاحلام لابن سيرين بدون انترنت (آخر رد :عاشقة الرسول)       :: ذكريات (آخر رد :best university)       :: نقل اثاث المنزل : كيف تجهز لنقل اثاثك من منزل لاخر ؟ (آخر رد :فتحي عمر)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 23-05-2006, 01:45 PM
الصورة الرمزية مها قزاز
مها قزاز مها قزاز غير متواجد حالياً
المشرفة العامة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 3,275
المواضيع: 264
عدد الردود: 3011
Talking قصتي مع زوجي

عندما يخرج الرجل من بيته فكأنما يخرج إلى ميدان معركة، فالحياة أصبحت صعبة،
والنجاح الحقيقي لايُنال إلا على أسنة الرماح، ومع اشتداد المنافسة بين الرجال يزداد بذلهم
وتضحياتهم من أجل تأمين حاضر الأسرة ومستقبلها
ونحن النساء- ربات البيوت- نقدر هذا جيداً، لكن المشكلة أن الرجال لايرون إلا مايفعلونه،
وكلما ازداد نجاحهم ازداد اعتدادهم بما يقومون به، وبالمقابل تمادوا في احتقار ماتقوم به الزوجة في المنزل
فالسهر طوال ليال متواصلة بجوار طفل مريض لايعادل عند الزوج ثقالة مراجع لحوح في العمل
بل إن كل ماتقوم به الزوجة من عمل متواصل طوال النهار والليل لايعادل ساعة عمل عند الرجال.

أبوعبدالله طموح ويحب النجاح في عمله، بل إنه دائماً يصرح بأن زوجته الأولى عمله
ومايقوم به من مهام صعبة خارج المنزل تنال إعجاب رؤسائه يجعله يستخف بما أقوم به في المنزل
فلا يحتمل الأخطاء ولايقبل الأعذار بل لايقدر- مجرد تقدير- ماأقوم به،
إنه لايستطيع أن يجد لي عذراً إذا كسرت وعاء زجاجياً فاخراً أثناء تنظيفه بحجة أن أمي وأمه
لم تفعلا مثل هذا الخطأ طوال ثلاثين سنة، مع أنه يصدم سيارته كل شهر مرة وبسبب خطأ منه،
لكنه يجد لنفسه قائمة طويلة من الأعذار لايسمح لي باستخدامها.

وبمرور الوقت ازدادت معاناتي، وأصبح كل ماأقوم به لايخلو من عيب يحذرني منه أو
تصرف أفضل ينصحني باتباعه في المرة القادمة، واختفت من قاموسه كلمات الشكر والثناء والتقدير،
فإذا أعددت سفرة عامرة فإنها في نظره لاتستحق الشكر لأنها جاءت متأخرة.
وإذا كان يجد كل يوم ثياباً نظيفة جاهزة للبس فليس ذلك إنجازاً مع وجود غسالة أوتوماتيكية،
وتزداد معاناتي معه في أوقات الإجازة عندها يتفرغ لاصطياد أخطائي وينهال علي بالتوجيهات،
ويذكرني بعجز النساء وضعف عقولهن، ويصبح مثل مفتش الوزارة الذي يتفنن في رصد العيوب والأخطاء.

كما يقال: اشتدي أزمة تنفرجي، مرض الأولاد جميعهم مرة واحدة، وعندما يمرض أولادي
أفقد صوابي وتوازني، وهذا ينعكس على مهامي المنزلية الأخرى بل حتى واجباتي الزوجية تجاه
أبي عبدالله، أصبح معظم طعامنا في تلك الأيام من المطاعم، واضطر أبوعبدالله لأخذ ثيابه إلى المغسلة مرتين،
وتراكمت الصحون المتسخة في الأحواض وعمت الفوضى المنزل
لم يحتمل أبوعبدالله مايجري وأصبح يرى القضية تجاوزت حد الإهمال والتسيب إلى الاستخفاف به وبرجولته
وبقوامته على هذا المنزل، فاشتد علي في التأنيب، وجرحني بكلامه مرة بعد مرة،
وكنت ليلتها متعبة من تواصل السهر وأعصابي متوترة فانفجرت باكية
وقلت له: إنني أتحداك أن تقوم بأعمال هذا المنزل يوماً واحداً فضلاً عن أسبوع أو شهر،
وكان هو الآخر غاضباً فرد علي قائلاً: إنك لاتفعلين شيئاً ذا بال، ولاتصنعين قنبلة ذرية،
وكل ماتقومين به في أسبوع أستطيع القيام به في يوم بإصبع واحد من أصابعي العشر،
طبعاً لم يحسب ماذا ينبني على كلامه ولأنه عنيد- وهي صفة أستفيد منها في ترويضه بعض الأحيان-
أردت استغلال الموقف لألقنه درساً لاينساه، فقلت له: غداً يوم إجازتك الأسبوعية «هذا الميدان ياحميدان»
أرني شطارتك، ووقع المسكين في المصيدة من حيث لم يعلم.

أخذت بعض الكتب والمجلات وأسرعت إلى غرفة النوم، وأغلقت الباب خلفي فلم أكن أرغب
في ترك فرصة للتراجع، وقد كان مرض الأولاد أتلف أعصابي وأحتاج إلى قليل من الراحة لأستعيد عافيتي.

بدأت الهزيمة الأولى مع الأولاد، فالأطفال عندما يمرضون لايريدون غير حضن أمهم مهما حصل،
وقد حاول أبوعبدالله جاهداً أن يسكتهم، وجمع كل الألعاب وحتى بعض أدوات عمله،
وحملهم على ظهره وبطنه وخرج بهم ودخل دون فائدة، فصراخهم ظل متواصلاً،
وبدأت أقتنع بنظريتي التي كنت أنصح بها زميلاتي:
أن أفضل علاج لرجل عنيد طفل في الثانية من عمره، وعندما حانت ساعة العشاء أخذ الأطفال معه إلى المطبخ
ليعد العشاء ويحاول تسليتهم في الوقت ذاته، وكان من قبل إذا رآني والأطفال معي في المطبخ يقيم الدنيا
ولايقعدها، وهو محق في ذلك، فوجود الأطفال في المطبخ أثناء إعداد الطعام يبعث القشعريرة من كثرة حوادث
الأطفال في المطابخ
الأطفال يعتبرون المطبخ أفضل أماكن اللعب، فيسحبون هذا الوعاء ويفتحون ذاك الدرج،
وبعضهم يحاول أن يستمتع بالجلوس داخل الثلاجة، وثالث يريد أن يساعد في إعداد الطعام وتقليبه على النار!
!
خلال خمس دقائق فقد أعصابه، وصفع عبدالله صفعة أسكتت أخاه الصغير ولم يضربه من قبل يوماً،
وبينما انهمك في البحث عن السكر مع أن حافظته مميزه ومكتوب عليها سكر احترق البيض
وصرخ عبدالله: بابا الحليب، فالتفت مسرعاً لينزع إبريق الحليب من فوق الموقد- بدون عازل طبعاً-
فاحترقت يده، وطار إبريق الحليب ليحلق في سماء المطبخ وينهمر الحليب الساخن على الأرض،
وسلم الله الأولاد بلطفه ورحمته.

أسرعت من غرفتي على إثر الروائح التي ملأت المنزل، ولم أستطع كتمان ضحكتي،
خصوصاً ويد أبوعبدالله مغموسة في إبريق مليء بالثلج، وقلت لعله يستسلم ويكتفي بما حدث له
فقلت له: إنني أعرض عليك استسلاماً مشروطاً، فأنت لم تر من البعير سوى السنام، فاستسلم خيراً لك.

لكن يأبى عناده إلا خدمتي فأومأ برأسه رافضاً، فعدت إلى غرفتي أدعو الله أن يحفظ الأولاد من التسمم الغذائي
كما نجاهم من الحريق.

بدأ الفصل الساخن مع الأولاد عندما حان وقت الدواء، وأبوعبدالله متخصص في المجال الطبي،
وطالما عنفني على الإهمال في مواعيد الدواء وعدم الدقة في الجرعة، كان يظنها مهمة سهلة،
لكن الصغير عندما يرى زجاجة الدواء لايفتح فمه إلا بزرادية، وبين صراخ وبكاء وشد وجذب ومحاولة
إدخال الدواء بالإكراه انسكب نصف مافي الزجاجة على ثياب الصغير دون أن تدخل فمه قطرة واحدة،
واكتملت مشاكل الأولاد عند وقت النوم، فالأطفال لاينامون بالأمر،
أمضى معهم قرابة الساعة بين التهديد والوعيد والترغيب والترهيب، يغني لهم تارة ويرقص أخرى،
وأخيراً ناموا، لكن فرحته لم تكتمل، فسرعان مااستيقظ عبدالله باكياً بسبب الحمى، وببكائه استيقظ أخوه الصغير
. شعرت أن الرجل قد فقد أعصابه، فلم ينم منذ عاد من العمل،
وقد دخل نصف الليل الآخر، وخشيت أن يضطر لضربهم، فأسرعت إليه
وقلت له: هذا يكفي، الأولاد خارج اللعبة، اذهب للنوم فلديك غداً يوم حافل بالعمل المنزلي،
لم أكد أفرغ من حديثي حتى كان شخيره يصل إليّ في غرفة الأطفال.

في اليوم التالي، بدا أكثر إصراراً على تعويض هزائمه في البارحة، لكن اجتهاده كان يقوده دوماً إلى مزيد
من الأخطاء، أراد أن يختصر وقت الغسيل فجمع الثياب الملونة والبيضاء مرة واحدة،
وزاد من كمية المبيض حتى يختصر من وقت الغسيل ويطيل عمر الغسالة،
لكنه وقف مذهولاً عندما أخرج الثياب من النشاف، تناولت أحد الثياب ونشرته أمامه وقلت ساخرة: الله..
كم يبدو الثوب جميلاً بهذه البقع! انتزعه من بين يدي وجمع الغسيل في كيس وأسرع نحو المغسلة
علهم يجدون حلاً لمشكلته.
كان يوماً ممتعاً ضحكت فيه والأولاد كذلك حتى عادت إلينا العافية، يحاول إزالة رسوم الأطفال من الجدران
فيبالغ حتى يزول الطلاء، ويحاول تنظيف طقم الحمام فيفقد صبره ويكسر المرآة،
ويحاول إزاحة دولاب الملابس حتى ينظف المناطق المهجورة خلفه فيصاب بشد عضلي،
وهو مصر على إكمال المهمة، وفي كل فشل يعدنا بمفاجأة على طعام الغداء.
أعد سفرة الغداء بعناية، واجتمعنا حولها بعد صلاة العصر، وبدا لي من شكل الطعام
أن القطط ستزهد فيه، الصغير اعتبر طعام أبيه نوعاً من الدواء فأغلق فمه،
عبدالله تذكر صفعة البارحة ومزاج أبيه المتوتر فأراد أن يكون دبلوماسياً فاكتفى بالسلطات والفواكه،
أما أنا فكنت مصرة أن يعلن استسلامه فتظاهرت أني معجبة بالأكل وتجرعت مااستطعت،
لكنه لم يستسغ طعامه وسرعان مارمى الملعقة
قائلاً: حسناً.. حسناً أنا أعلن استسلامي بدون قيد ولاشرط وبالضربة القاضية.
أجبته مستخفة بكلامه: إنك لم تعرف الضربة القاضية بعد.
قال وهو يتحسس ظهره الموجوع: وماذا بعد كل هذا.
قلت: ساعة من ساعات المخاض.
ولى من أمامي هارباً نحو المطعم، يدٌ على ظهره وأخرى على رأسه
وهو يقول: امرأة من ضلع أعوج خير من رجل بظهر مكسور




منقوله ...منقوله... منقولة
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 24-05-2006, 06:48 AM
الصورة الرمزية الباحث
الباحث الباحث غير متواجد حالياً
ضيف جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 925
المواضيع: 38
عدد الردود: 887
افتراضي



قصة هادفة يا اخت lala

لكن لاتنسي في مجتمعنا الان كل الاعمال المنزلية وتربية الاطفال تقوم به العاملات المنزلية

يعني ست البيت مجرد تجلس وتحط رجل على رجل

والله المستعان

__________________
الحـــــــــــــــــياة
مليئـــــــة بالحجــــــــــارة
فلا تتعـــــثر بهـــــــا بــل اجمعـــــها
وابــــن بهــــا سلمــــا تصـــــعد بـــه نحــــو النجـــاح

أخر مواضيعي

جدة إنها حقاً عائلة محترمةقرية أبو القزازمقدمة في انساب قبيلة آل كثير
بحث رائع: الملتقياتُ العائليةُ:...غزة تحترق ونحن نتفرج - د. يحي القزازمواقع الأسر العربية على الإنترنت
إتفاقية تسليم جدةصناعة الزجاج يعود تاريخها الى (7) الاف...بعض قبائل قريش المتواجده حاليا
الديك باشابرحة «القزاز» في الطائفصور قديمه جدآ لمكه المكرمه شرفها الله
القزاز في العراقمصانع في مكة المكرمةحكم قضائي عراقي لصالح «قزاز» السعودية
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-05-2006, 10:58 AM
الصورة الرمزية مها قزاز
مها قزاز مها قزاز غير متواجد حالياً
المشرفة العامة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 3,275
المواضيع: 264
عدد الردود: 3011
افتراضي

كلامك صحيح
ست البيت مو بس في مجتمعنا كده هي كده من قديم الازل
فالغسيل والكي والطبخ ليس من اختصاصها وهناك من يكلفون به
هي من حقها تحط رجل على رجل وتكون في صفاء ذهني تام
لتتمكن من الحفاظ على الكيان الاسري الصغير المسؤوله عنه
وتتفرغ للعلم والتعليم والتعلم ومن الزوج على وجه الخصوص
لتوجه الخادم وتربي الولد
عشان هيا مهمتها الحقيقيه انها تبني لبنة صالحة لمجتمع سليم
والله المستعان
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28-05-2006, 07:28 AM
الصورة الرمزية الباحث
الباحث الباحث غير متواجد حالياً
ضيف جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 925
المواضيع: 38
عدد الردود: 887
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lala
كلامك صحيح
ست البيت مو بس في مجتمعنا كده هي كده من قديم الازل
فالغسيل والكي والطبخ ليس من اختصاصها وهناك من يكلفون به
هي من حقها تحط رجل على رجل وتكون في صفاء ذهني تام
لتتمكن من الحفاظ على الكيان الاسري الصغير المسؤوله عنه
وتتفرغ للعلم والتعليم والتعلم ومن الزوج على وجه الخصوص
لتوجه الخادم وتربي الولد
عشان هيا مهمتها الحقيقيه انها تبني لبنة صالحة لمجتمع سليم
والله المستعان
كلام سليم اذا كانت الزوجة فعلا تشرف وتوجه الخدم وتتابعهم. لكن للاسف بعض النساء حتى هذه لا تقوم بها

انا بس كان تعليقي على طريقة المعركة في القصة والتي تعتمد على المجهود البدني في انجاز الاعمال المنزلية كدليل على الانتصار

والله يسهل الامور ويوفق الجميع
__________________
الحـــــــــــــــــياة
مليئـــــــة بالحجــــــــــارة
فلا تتعـــــثر بهـــــــا بــل اجمعـــــها
وابــــن بهــــا سلمــــا تصـــــعد بـــه نحــــو النجـــاح

أخر مواضيعي

جدة إنها حقاً عائلة محترمةقرية أبو القزازمقدمة في انساب قبيلة آل كثير
بحث رائع: الملتقياتُ العائليةُ:...غزة تحترق ونحن نتفرج - د. يحي القزازمواقع الأسر العربية على الإنترنت
إتفاقية تسليم جدةصناعة الزجاج يعود تاريخها الى (7) الاف...بعض قبائل قريش المتواجده حاليا
الديك باشابرحة «القزاز» في الطائفصور قديمه جدآ لمكه المكرمه شرفها الله
القزاز في العراقمصانع في مكة المكرمةحكم قضائي عراقي لصالح «قزاز» السعودية
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14-07-2006, 08:28 AM
المدير المدير غير متواجد حالياً
إداري
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 284
المواضيع: 38
عدد الردود: 246
افتراضي

مشكور يا اخت lala

قصتك مع زوجك استفدت منها وان كان فيها شوية مبالغة

وانشاء الله يستفيد منها الجميع

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 27-11-2006, 11:51 PM
الصورة الرمزية عاشقة الرسول
عاشقة الرسول عاشقة الرسول غير متواجد حالياً
الاداريين
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 16,659
المواضيع: 1363
عدد الردود: 15296
افتراضي

الله يعطيك العافية يا lala

موضوع
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة
الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ
حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ
فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ
فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ

دروس الروحه على الرابط التالي

أخر مواضيعي

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مرتبي .. زوجي .. والميراث wissam الحياة الزوجية 2 02-11-2007 09:02 AM
زوجي االحبيب حول زوجتك الى ملكة نوده الحياة الزوجية 7 06-08-2007 07:45 AM
بوح مشاعر..لكل من يريد كتابة رسالة تصل للنصف الاخر نوده بأقلام الأعضاء 12 09-06-2007 06:18 AM
زوجي خائن زوجتي خائنة بنت جبل النور المنتدى العام 19 19-12-2006 03:02 PM
الى زوجي الفاضل الشريفة الهاشمية الأسره والطفل 2 19-12-2006 01:55 AM


الساعة الآن 08:49 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd