|
أخــبــار منتدى خاص بأخبار وإنجازات المنتديات وإداراتها |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||||
|
|||||
![]() ![]() انتقاماً من طليقته أرغم سعودي في محافظة عنيزة طفلته القاصر التي لم تتجاوز الثانية عشرة من عمرها على الزواج من رجل ثمانيني مقابل 80 ألفاً ريال سعودي ولم يهدأ له بال حتى أدخل الزوج المسن عليها بعد عقد القران. وقال ابن عم والدة الطفلة و وكيلها الشرعي: كيف يقوم مأذون الانكحة بعقد النكاح والطفلة قاصر حيت لايتجاوز عمرها الثانية عشرة، إضافة إلى عدم علم والدتها. وناشد هيئة حقوق الإنسان والجهات المسؤولة بسرعة التدخل وحل هذه القضية بأسرع وقت ممكن. وأكد أن والدة الطفلة تعيش حالة نفسية سيئة بعد علمها بالخبر. وأضاف بحسب صحيفة الرياض السعودية أن الطفلة ذهبت مع والدها قبل سنوات والذي يقطن في إحدى المدن المجاورة بعد تجربة زواج فاشلة ولم تكن الطفلة المغلوب على أمرها على تواصل مستمر مع أمها بسبب أن والدها كان يرفض ويماطل في ذلك، الأمر الذي جعلها تتصل وبالخفية باحد جيرانهم بالرغم من أن القاضي بمحكمة عنيزة أمر الأب بضرورة تواصل الطفلة مع أمها. واضاف: في نهاية شهر رمضان الماضي اتصل بنا جار والد الطفلة وأكد أن الأب قام بتزويجها بمبلغ يتجاوز 80 ألف ريال. ويضيف على الفور رفعنا خطاباً لإمارة المنطقة وبعد عدة اتصالات معهم قالوا إننا استدعيناه وقمنا بإجراء اللازم لكن الأب واصل مماطلته وقام بإدخال الثمانيني على ابنته في الأيام القلائل الماضية ليعلن زواج ابنته القاصر التي لم تتجاوز الثانية عشرة من عمرها ولا تدرك معنى الزواج. اذن هي جريمة اخرى تتكرر بحق القاصرات في ظل غياب نظام رادع للنفوس الشهوانية المريضة التي تتلذذ بالتعذيب والالم !!! لاحول ولا قوة الا بالله |
#8
|
|||||
|
|||||
![]() في تفاصيل جديدة لقضية طفلة القصيم ذات الـ 12 عام التي تم تزويجها من ثمانيني, قال الزوج اليوم إن والد الطفلة هو من خطبه لابنته، وأنه تعرض لهجوم من قبل والدة الطفلة عند تقديمه دعوة خاصة لها، موضحاً أنه لديه ثلاث نساء على ذمته، وهذه الفتاة هي الرابعة، وجميعهن صغار في السن أسوة بها ومعهن أطفال.
وأضاف: لم يكن يخطر في بالي أن الموضوع سوف يصعد إعلامياً وحتى رسمياً، وأن هناك انتقادات ستأتي علي أو على أسرتي من هذا الزواج، مؤكداً على أن الزواج من الفتاة البالغة بغض النظر عن عمرها جائز شرعاً، ونحن لم نعمل ما يغضب الله، بل هو زواج اكتملت أركانه وشروطه وتمت المصادقة عليه ووقع، فلماذا كل هذا الانتقاد!. وفي سؤال وجهته له صحيفة الرياض السعودية عن علمه بأن الطفلة كانت مجبرة على الموافقة بالزواج منه، قال: هذا الكلام غير صحيح أبداً، وأنا سألتها قبل الخطبة وأبدت موافقتها برضاها!، مشيراً إلى أنه اتصل هاتفياً بوالدة الطفلة وأخبرها عن زواجه بابنتها وقدم لها دعوة الزواج. وأضاف أن مشاعر الأم كانت صعبة، وشعرت بالصدمة رغم أن "الزواج حلال"، وتكلمت علي بكلام غير لائق -أترفع عن ذكره- ولكن المهم أنها قالت كيف ترضى أن تتزوج على الصغيرات؟، ولماذا فعلت ذلك مع ابنتي؟، حرام عليك... !. وبين الزوج أنه قضى ليلة الزواج في منزل والدها بحي الشقة في مدينة بريدة، ولا تزال تسكن حالياً مع والدها، وأخذها نهاية الأسبوع إلى الصحراء بحكم إقامتي هناك؛ وأعود بها إلى منزل والدها لتكمل دراستها الابتدائية.. وفي سؤال عن ما تردد أنك قمت بضربها في الليلة الأولى، فأجاب هذا كذب والله لم أقم بضربها بتاتاً. من جهته قال والد الطفلة الذي أدخلها القفص الذهبي مقابل مهر قدره(85) ألف ريال: لقد زوجت ابنتي بناءً على بنيتها الجسدية لا على عمرها، ولايهمني رأي والدتها. وعند سؤاله عن دافعه لتزويج طفلته أجاب:ابنتي بالغة من سن الحادية عشرة، وزواج الصغيرة ليس جديداً في مجتمعنا، فهو موجود من قديم الزمان ولا أرى حرجاً فيه لا شرعاً ولا عرفاً، مؤكداً على أن العمر ليس مقياساً على الزواج. وأكد الأب أنه لم يأخذ رأي طليقته، حيث قال:ولماذا آخذ برأيها؟، "هي امرأة فاشلة ولا يوجد داع للأخذ برأيها" -على حد تعبيره-، موضحاً أنه لم يمانع من زيارة الطفلة لأمها، وقال: ذلك ليس من طباعي، بل على العكس؛ سبع سنوات وهي تزور والدتها باستمرار، لكن الظروف تحكمني، فانا لا أكون متفرغاً دائما وتعلم عن مشاغل الدنيا الكثيرة. وعن ما قيل إنه ورد عنه لأبنائه وتبليغهم أن والدتهم تارة متوفاة وتارة تم طردها خارج المملكة رد قائلاً: الكلام هذا افتراء وكذب، وجميعنا مسلمون لا نحب الظلم ولا يعقل إطلاقاً أن يصدر مني هذا الكلام، متجنباً انكار ما نسب إليه كليا، وقال: بعض ما ذكر صحيح، والبعض الآخر كذب وافتراء، مشيراً إلى أن مهر الطفلة كان قدره خمسة وثمانين ألف ريال، موضحاً أنه بنى منه منزلاً للطفله وأعطى ما تبقى منه لها. وعند سؤاله عن استدعاء إمارة القصيم له وهل منعوه من إتمام الزواج اكتفى بالقول: أبداً لم يمنعوني إطلاقا، فقط سألوني بعض الأسئلة البسيطة وبعدها انصرفت، مؤكداً أنه لم يتم إيقاف الزواج إطلاقاً. من ناحيته أوضح مأذون الأنكحة الذي عقد القران أنه لا توجد تعليمات واضحة وصريحة تنص على عدم عقد نكاح أي فتاه دون سن الثامنة عشرة، مشيراً إلى أنه استدعى الفتاة أمامه، وسألها عن رأيها الشرعي في الزواج ومدى قبولها بالزوج، ووافقت برضاء تام منها؛ ووقعت على ذلك بالموافقة!. وأضاف: لم أشترط على الزوج أن يتم الدخول بعد عام كامل، لعدم امتلاكي الصلاحيات، موضحاً أن والدها لم يشترط ضمن شروط العقد هذه المدة. وأشار إلى ان والدها يوم إبرام عقد النكاح في 19-9-1430ه ذكر أن عمر الطفلة ثلاثة عشر عاماً وشهور؛ واكتفيت بحديث أبيها، وأن البينة تأخذ من جميع الأطراف، مؤكداً على أنه لم يأخذ "ريالاً واحداً" مقابل عقد النكاح، وأنه"محتسب الأجر من الله سبحانه". وعن مدى إحساسه بتأنيب الضمير عندما اكتشف الفارق الشاسع بين العروسين، قال إنه لا ينظر بذلك مطلقاً طالما أن الزوجة موافقة، مضيفاً أن عقد النكاح تم تصديقه في محكمة المذنب. من جانبها تحدثت الطفلة باكية قائلة: "أنقذوني لا أريده"!، وبسؤالها عن إن كانت قد مورست عليها بعض الضغوط للموافقة على الزواج, أجابت: (مدري), ليدور معها الحوار التالي: *بعد أن ارتبطت كلياً بزوج..هل أنت مقتنعة الآن بكونه زوجاً لك؟ - ترددت قبل الإجابة؛ والبكاء والخوف يتملكها لتصرخ بجراءة قائلة: لا.. لا أريده زوجاً انقذوني!. * لماذا؟ - لا أعلم...لا أعلم..لا أعلم!. * لماذا وافقت على عقد القران؟ - لا اعلم (مدري) .. اخذ جانب الارتباك والخوف يتملك الطفلة ..واكتفت بصرخة الحزن ودموع الخوف.. واكد الوكيل الشرعي لوالدة الطفلة أن ولاة الأمر ورئيس محاكم القصيم وعدوا بإنصافنا، مقدماً شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم على حرصه ومتابعته المستمرة لقضية الطفلة، مشيراً إلى انه تم استدعاءه من رئيس محاكم منطقة القصيم الشيخ منصور بن مسفر الجوفان والذي أكد بأن هذا الزواج يعد جريمة لا يرضاها عاقل وسيتم إنصافهم بمشيئة الله. وأضاف لقد تفاعلت هيئة حقوق الإنسان مع قضية الطفلة ووجه معالي رئيس الهيئة الدكتور بندر العيبان بتشكيل لجنة عاجلة من أعضاء مجلس الهيئة ذوي التخصصات الشرعية لمتابعة هذه القضية، وستبدأ اللجنة أعمالها صباح اليوم السبت بمنطقة القصيم للوقوف على كافة الظروف والملابسات المرتبطة بالقضية، إضافة إلى الالتقاء بمأذون الأنكحة الذي أبرم عقد زواج الطفلة بالرجل الثمانيني والاجتماع بالأطراف ذات العلاقة. يشار إلى أن اتفاقية حقوق الطفل التي صادقت عليها المملكة حددت سن الطفولة بـ 18 عاما. من جهة اخرى اقترح المستشار في الديوان الملكي الدكتور عبد المحسن العبيكان وضع «نظام يمنع تزويج الفتيات دون سن 18، مع عدم السماح بتجاوز هذا الحد إلا في استثناءات نادرة من قبل القضاة أو موافقة المقام السامي». واعتبر في حديث لـ «عكاظ» تزويج القاصرات «خطأ كبير»: مطالبا «على أولياء الأمور تقوى الله وعدم تزويج بناتهم إلا لمن يرضينه، بأن تكون واعية تعرف مصلحة نفسها وتميز من ترغب بالزواج منه». وقال العبيكان «على القاضي أن يأمر بالطلاق أو يفسخ النكاح إذا علم أن الفتاة مجبرة». ( اهو الظلم و عمى البصيرة . لا أستطيع ان اتقبل أن الأب و الزوج و المأذون كاتب الأنكحة كلهم اتفقوا على تجاهل كونها طفلة و تأكدوا من استكمال المتطلبات الشرعية و الحصول على موافقتها و توقيعها و هي لا تعرف معنى الزواج الفعلي ولم تأهل لذلك نفسيا واكتفوا بموافقتها الصورية التي لم تحتج لكي يحصلوا عليها ألا ان يعاملوها كطفلة و يعدوها بإعطائها جوالا و هدايا ) |
#9
|
|||||
|
|||||
![]() يالطيف الحمدالله على العقل
الله يفرجها على الجميع
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ دروس الروحه على الرابط التالي |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|