حمل على دعاة العنف في "مجلس الروحة" بجدة

[عاشقة الرسول]

حمل على دعاة العنف في "مجلس الروحة" بجدة

ولد النحوي: لا يوجد مبرر شرعي لاستباحة أمن وأعراض المجتمعات

جدة: وائل أبو منصور

وصف الباحث الموريتاني محمد الحافظ ولد النحوي من يتبنون تفكير التفجير في الثقافة الإسلامية بأنهم أبعد ما يكونون عن النص الإسلامي الذي شدد على وسطيته وحضه على التسامح، وأنه لا يمكن تبرير استباحة أمن وأعراض المجتمعات بأي حجة كانت و"لا يوجد شر أعظم من قتل النفس بغير حق، وأعظم من ذلك أن تزهق الأرواح ظلماً وعدواناً بدعوى الجهاد دفاعاً عن الإسلام". وأكد الباحث الموريتاني الذي شغل منصب نائب رئيس البرلمان الموريتاني حتى 3 أغسطس سنة 2005، ورأس لجنة التوجيه الإسلامي في البرلمان الموريتاني أن التكفير هو مصدر للانزلاق الخطير للمجتمعات. وتساءل أمام حضور جلسة الروحة الأسبوعية للدكتور عبدالله فدعق في جدة مساء الثلاثاء المنصرم خلال محاضرته عن (الوسطية في الإسلام من منطلق الأخلاق المحمدية ودورها في مكافحة الغلو والتطرف بين أبناء البشرية): أي شر أعظم من التكفير، وأي معروف أفضل من حسن الظن؟ ذاكرا أن "الذين يفجرون ويكفرون المجتمع وولاة أمره ويخرجون عليهم يخالفون صريح وصحيح النصوص ولا يلتزمون بما تعارفت عليه الأمة من أخلاق التسامح والطاعة وحسن الظن" مؤكداً أن المسلم الحق هو من سلم المسلمون من لسانه ويده كما جاء عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأن "انحراف اللسان يؤدي إلى انحراف اليد". وبيّن ولد النحوي أن التمسك بمنهج الوسطية يعني الاقتداء بالأخلاق المحمدية قولاً وعملاً، فالدين الإسلامي اعتنى بمبدأ التيسير والرفق في كل جوانبه، ولا يمكن للوسطية أن تنمو وتستقر داخل المجتمعات الإسلامية إذا "أراد بعضنا أن يجبر الناس على فهمه للدين". واستطرد قائلاً: هذا الإجبار و التشدد والتعصب للرأي سيعود على الأمة "بالفتن وربما القتل والتفجير". وقال ولد النحوي عضو المجلس الوطني للحزب الحاكم الجديد في موريتانيا إن تصرفات بعض المنتسبين إلى الإسلام قد أدت إلى إظهار الإسلام بغير صورته الوسطية الناصعة.

[عاشقة الرسول]

دور الوسطية في مكافحة الغلو والتطرف جدة - البلاد استضاف الدكتور السيد عبدالله فدعق وضمن النشاط الاضافي لجلسة السيد الفدعق العلمية مساء الاثنين الماضي الشيخ محمد الحافظ النحوي وزير الثقافة والاعلام ونائب رئيس البرلمان السابق ورئيس التجمع الثقافي الاسلامي بموريتانيا في محاضرة بعنوان "الوسطية في الاسلام من منطلق الاخلاق المحمدية، ودورها في مكافحة الغلو والتطرف بين ابناء البشرية" قسمها الضيف الى عدة محاور بدأها بذكر ان الدعوة لا تكون الا بالرفق واللين واضاف ببيان ان المسلم داعية بأخلاقه وسلوكه ثم عطف على ما سبق بذكر الامراض الاجتماعية التي ينبغي استئصالها عن طريق فكر الوسطية، وختم بمناهج التربية لنشر الاخلاق المحمدية ثم تشريعات البعد عن الاخلاق.

جدة - البلاد استضاف الدكتور السيد عبدالله فدعق وضمن النشاط الاضافي لجلسة السيد الفدعق العلمية مساء الاثنين الماضي الشيخ محمد الحافظ النحوي وزير الثقافة والاعلام ونائب رئيس البرلمان السابق ورئيس التجمع الثقافي الاسلامي بموريتانيا في محاضرة بعنوان "الوسطية في الاسلام من منطلق الاخلاق المحمدية، ودورها في مكافحة الغلو والتطرف بين ابناء البشرية" قسمها الضيف الى عدة محاور بدأها بذكر ان الدعوة لا تكون الا بالرفق واللين واضاف ببيان ان المسلم داعية بأخلاقه وسلوكه ثم عطف على ما سبق بذكر الامراض الاجتماعية التي ينبغي استئصالها عن طريق فكر الوسطية، وختم بمناهج التربية لنشر الاخلاق المحمدية ثم تشريعات البعد عن الاخلاق.

[عاشقة الرسول]

رئيس التجمع الثقافي الإسلامي بموريتانيا: ضعف الوازع فساد للأخلاق
ترك الوسطية.. ظهور للأمراض الاجتماعية الخطيرة


طالب بن محفوظ(جدة)
أكد الشيخ محمد الحافظ النحوي وزير الثقافة والإعلام ونائب رئيس البرلمان السابق ورئيس التجمع الثقافي الإسلامي بموريتانيا ـ أن الدعوة لا تكون إلا بالرفق واللين لقول الله تعالى: "قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين" . مشيراً إلى أن الدعوة مبنية على الكلمة الطيبة والقدوة الحسنة "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن" موضحاً في محاضرة بمجلس عبدالله فدعق العلمية بعنوان "الوسطية في الإسلام من منطلق الأخلاق المحمدية ودورها في مكافحة الغلو والتطرف بين أبناء البشرية" أن الدعوة مبنية على التيسير والرفق وفق منهج تربوي محكم لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "بشروا ولا تنفروا ,ويسروا ولا تعسروا" مشيراً الى أن الذين ينحون منحى العنف والتدمير والتفجير والتكفير فكأنهم ما سمعوا كل هذا وما سمعوا قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن هذا الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسددوا وقاربوا, و أبشروا ويسروا" مؤكداً أن هؤلاء يخالفون صريح وصحيح النصوص ولا يلتزمون بما تعارفت عليه الأمة من أخلاق من أخلاق التسامح والطاعة وحسن الظن.
وقال الشيخ النحوي: "يعاني المسلمون اليوم في جميع أنحاء العالم من تصرفات بعض المنتسبين إلى الإسلام فبدل أن يكونوا دعاة لإظهار وسطية الإسلام وتقريبه إلى الناس بصورته الناصعة الصحيحة عكسوا الأمر وشوهوا الصورة" موضحاً أن الابتعاد عن الوسطية يؤدى إلى ظهور الأمراض الاجتماعية الخطيرة التي تنهك الأمة وتفسد شبابها مثل: عقوق الوالدين والتدخين والمخدرات وتفشي الجريمة.
وأشار الشيخ النحوي إلى بعض مناهج التربية لنشر الأخلاق المحمدية أمر الإسلام بالرفق بالصغار والرأفة بهم والشفقة عليهم مع شيء من الحزم وفق ضوابط محددة والاهتمام بالهيئة وحثهم على الصلاة جماعة والتعلق بالقرآن وحفظه وتعليمهم الآداب وكيفية توقير الكبير والتعامل برفق وأدب مع الضعيف المحتاج والتركيز على بر الوالدين وتعويدهم على النظام والانضباط وإعطاؤهم حصصا من اللهو المباح والرياضة المفيدة ورفع همتهم بحكايات الصالحين وتربيتهم على محبة النبي صلى الله عليه وسلم وتعليمهم مواقف من تعامله صلى الله عليه وسلم مع الأطفال.
وأضاف الشيخ النحوي: إن أزمة الأخلاق نتيجة ضعف الوازع الديني والابتعاد عن النبع الصافي لمعين هديه والتخلق بكريم سجاياه, وهو القائل صلى الله عليه وسلم " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" مشيراً إلى أن الحل لايكون إلا بالعودة إلى هدي الإسلام والجد والاجتهاد في اتباعه والتخلق بأخلاقه صلى الله عليه وسلم ونشرها بين الناس وتربية الأجيال على ذلك مواجهة لبحر الفتن وأمواجه المتلاطمة.

[الشريفة الهاشمية]

شكرا عاشقة على النقل

[الشريفة الهاشمية]

شكرا عاشقة على النقل

[الشريفة الهاشمية]

شكرا عاشقة على النقل

تحياتي لك

[ميشو]

الف شكر عاشقة على النقل الرائع
تحياتي ...

[ميشو]

شكرآ عاشقة على النقل الرائع
تحياتي ...

[ميشو]

الف شكر عاشقة
تحياتي ...

[عاشقة الرسول]

هاشميتنا اسعدني مرورك يا قمر