|
الديني يهتم بالشؤون والقضايا الاسلامية وامور الدين |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم (( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً )) (الفرقان:1) .. (( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )) (فصلت:42) .. انشقاق القمر
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
#2
|
||||
|
||||
![]() طعام جابر رضي الله عنه تسبيح الطعام عن عبدالله رضي الله عنه قال : " إنكم تعدون الآيات عذاباً وإنا كنا نعدها بركة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد كنا نأكل مع النبي صلى الله عليه وسلم الطعام ونحن نسمع تسبيح الطعام قال وأتى النبي صلى الله عليه وسلم بإناء فوضع يديه فيه فجعل الماء ينبع من بين أصابعه قال النبي صلى الله عليه وسلم حي على الطهور المبارك والبركة من السماء حتى توضأنا كلنا ". الشاة المسمومة قال ابن اسحاق : " .. فلما اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم في خيبر . أهدت له زينب بنت الحارث امرأة سلاّم بن مشكم ، شاة مصلية ( مشوية ) . وقد سألت : أي عضو من الشاة أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقيل لها : الذراع . فأكثرت فيها السم ، ثم سمت سائر الشاة ، ثم جاءت بها ، فلاك منها مضغة فلم يسغها ، ومعه بشر بن البراء بن معرور رضي الله عنه . قد أخذ منها كما أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم فأما بشر فأساغها ، وأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فلفظها . ثم قال : إن هذا العظم ، ليخبرني أنه مسموم ثم دعا بها فاعترفت ، فقال : ما حملك على ذلك ؟ قالت : بلغت من قومي ما لم يخف عليك ، فقلت إن كان ملكاً استرحت منه ، وإن كان نبياً فسيُخبر . ذراع الشاة عن أبي عبيد رضي الله عنه : أنه طبخ لرسول الله صلى الله عليه وسلم قدرا فيها لحم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ناولني ذراعها فناولته ، فقال : ناولني ذراعها فناولته ، فقال : ناولني ذراعها ، فقلت : يا رسول الله .. كم للشاة من ذراع ! قال : " والذي نفسي بيده لو سكت لأعطتك أذرعا ما دعوت " ... مزود أبو هريرة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال أصبت بثلاث موت النبي صلى الله عليه وسلم وكنت صويحبه وخويدمه وقتل عثمان والمزود ، قالوا : يا أبا هريرة وما المزود ؟ قال : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فأصاب الناس مخمصة فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم : " يا أبا هريرة هل من شيء ؟ قلت نعم شيء من تمر في المزود ، فقال : ائتني به ، فأتيته به فأدخل يده فأخرج قبضة فبسطها ثم قال : ادع لي عشرة فدعوت عشرة فأكلوا حتى شبعوا فما زال يصنع ذلك حتى أطعم الجيش كله وشبعوا ، ثم قال خذ ما جئت به وأدخل يدك وأقبض ولا تكبه ، قال أبو هريرة رضي الله عنه : فقبضت على أكثر مما جئت به ثم قال أبو هريرة ألا أحدثكم كم اختلفا منه حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحياة أبي بكر وأطعمت وحياة عمر وأطعمت وحياة عثمان وأطعمت فلما قتل عثمان رضي الله عنه انتهبت يعني المدينة وذهب المزود
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
#3
|
||||
|
||||
![]() فوران الماء من بين يديه عن جابر رضي الله عنه قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فأصبحوا فماج الناس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما لكم ؟ قالوا : ليس مع أحد من القوم ماء إلا الذي في تورك قال : فوضع يديه في التور ، فقال : توضؤا فجعل الماء يفور من بين أصابعه حتى توضأنا وسقينا ، قلنا لجابر : كم أنتم ؟ قال : لو كنا مائة ألف كفانا ، قلنا : كم أنتم ؟ قال : أربع عشر مائة أو خمس عشر مائة " .. ماء المزادة ومنه أسلمت القبيلة قال الامام البخاري : حدثنا أبو رجاء عن عمران . قال : كنا في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنا أسرينا حتى إذا كنا في آخر الليل ، وقعنا وقعة ( نومة ) ولا وقعة أحلى عند المسافر منها ، فما أيقظنا إلا حر الشمس ، وكان أول من استيقظ فلان ثم فلان ثم فلان يسميهم أبو رجاء ثم عمر بن الخطاب الرابع .
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
#4
|
||||
|
||||
![]() سجود وبكاء الجمل عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال : " أقبلنا حتى إذا دخلنا أزقة المدينة جاء جمل يشتد إليه حتى سجد له ثم قام بين يديه فذرفت عيناه فقال : " من صاحب هذا الجمل ؟ " ، قالوا : فلان ، قال : ادعوه إلي ، فأتاه فقال : ما شأنك وهذا الجمل يشكوك ؟، قال : هذا جمل كنا نسنوا عليه من عشرين سنة ثم سمناه فأردنا أن ننحره ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " بئسما جزيته قد اشتكى ذلك أعملت عليه عشرين سنة حتى إذا كبرت سنه وضعف عظمه أردت أن تنحره بعنيه أو هبه لي " ، فقال : هو لك يا رسول الله ، فقال : " أرسلوا به إلى الظهر " ، فأرسل إلى الظهر مع ظهره فقال الناس حينئذ : يا رسول الله نحن أحق أن نسجد لك من هذا الجمل ، فقال : " معاذ الله أن يسجد لي أحد ولو قلت لأحد أن يسجد لأحد لقلت للمرأة أن تسجد لزوجها " .. الغزالة الناطقة
الذئب الناطق عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : بينما راع يرعى بالحرة إذ عرض ذيب لشاة فحال الراعي بين الذئب والشاة فأقعى الذئب على ذنبه ثم قال للراعي : ألا تتقي الله تحول بيني وبين رزق ساقه الله إليّ ، فقال الراعي : العجب من ذئب مقع على ذنبه يتكلم بكلام الإنس ! فقال الذئب : ألا أحدثك بأعجب مني رسول الله بين الحرتين يحدث الناس بأنباء ما قد سبق ، فساق الأعرابي شاءه حتى أتى المدينة فزواها إلى زواية ثم دخل على رسول الله فحدثه بحديث الذئب فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الناس ، فقال للراعي : قم فأخبرهم ، فأخبر الناس بما قال الذيب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صدق الراعي ألا أنه من أشراط الساعة الإنس والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى الإنس ويكلم الرجل شراك نعله وعذبة سوطه ويخبره بما أحدث أهله بعده ) ..
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
#5
|
||||
|
||||
![]() قراء القرآن آخر الزمان ..
عِلمُه عليه الصلاة والسلام بكل ماهو كائن
ست من علامات الساعة
خصب جزيرة العرب
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
#6
|
||||
|
||||
![]() انتحار قزمان قال ابن اسحاق : عن عاصم بن قتادة قال : كان فينا رجل أتيّ ( غريب ) لا يدرى ممن هو يقال له ( قزمان ) . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر له يقول : إنه لمن أهل النار ، قال : فلما كان يوم أحد قاتل مع المسلمين قتالاً شديداً . فقتل وحده ثمانية أو سبعة من المشركين وكان ذا بأس ، فأثبتته الجراحة ، فاحتمل إلى دار بني ظفر . ثم أثنى عليه نفر من الصحابة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكروه بخير ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنه لمن أهل النار ، فأخذ الصحابة يعجبون من ذلك ، حتى كاد يساورهم ريب في ذلك ، قال : فذهب جماعة من المسلمين إلى قزمان يقولون له : لقد والله أبليت يا قزمان ، فأبشر . قال : بماذا أبشر ؟ فوالله ما قاتلت إلا عن أحساب قومي ، ولولا ذلك ما قاتلت . قال : فلما اشتدت عليه جراحته ، أخذ سهما من كنانته فقتل به نفسه . فعاد الصحابة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقولون : نشهد أنك لرسول الله . ثم ذكروا له أمر قزمان . فقال صلى الله عليه وسلم : إن الله لينصر هذا الدين بالرجل الفاجر . أين البعيران ؟!!
مقتل أمية بن خلف قال الإمام البخاري : اللهم سلط عليه كلباً وروى البيهقي : أم جميل زوجة أبو لهب ذكر الطبراني : عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها قالت : لما نزلت " تبت يدا أبي لهب " أقبلت العوراء أم جميل ابنة حرب ولها ولولة وفي يدها فهر وهي تقول : مذمما أبينا ودينه قلينا وأمره عصينا ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في المسجد ومعه أبو بكر رضي الله عنه فلما رآها أبو بكر قال : يا رسول الله قد أقبلت هذه وأنا أخاف أن تراك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنها لن تراني وقرأ قرآنا اعتصم به وقرأ : (( وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَاباً مَسْتُوراً ))، فأقبلت حتى وقفت على أبي بكر ولم تر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا أبا بكر إني أخبرت أن صاحبك هجاني فقال ورب هذا البيت ما هجاك فولت وهي تقول قد علمت قريش أني بنت سيدها ..
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
#7
|
||||
|
||||
![]() يوم حنين وذكر ابن كثير في تفسيره : عن شيبة بن عثمان قال : لما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين قد عري ذكرت أبي وعمي وقتل علي وحمزة إياهما ، فقلت : اليوم أدرك ثأري منه ، قال : فذهبت لأجيئه عن يمينه فإذا أنا بالعباس بن عبد المطلب قائماً عليه درع بيضاء كأنها فضة يكشف عنها العجاج ، فقلت عمه ولن يخذله ، فجئته عن يساره فإذا أنا بأبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ، فقلت ابن عمه ولن يخذله ، فجئته من خلفه ، فلم يبق إلا أن أسوره سورة بالسيف .. إذ رفع لي شواظ من نار بيني وبينه كأنه برق فخفت أن تمحشني ، فوضعت يدي على بصري ومشيت القهقري .. فالتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : " يا شيب .. يا شيب .. ادن مني ، اللهم أذهب عنه الشيطان " ، قال : فرفعت إليه بصري ولهو أحب إلي من سمعي وبصري ، فقال: " يا شيب قاتل الكفار " رواه البيهقي .. شهداء مؤتة قال ابن إسحاق : عن عروة بن الزبير قال : " بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثة إلى مؤتة في جمادى الأولى سنة ثمان واستعمل عليهم زيد بن حارثة وقال : (( إن أصيب زيد فجعفر بن أبي طالب على الناس ، فإن أصيب جعفر فعبدالله ابن رواحة على الناس )) .. قال ابن إسحاق : " ولما أصيب القوم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما بلغني أخذ الراية زيد بن حارثة فقاتل بها حتى قتل كلاهما ، ثم أخذها جعفر فقاتل بها حتى قتل كلاهما ، ثم صمت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تغيرت وجوه الأنصار ، وظنوا أنه قد كان في عبد الله بن رواحة بعض ما يكرهون ، ثم قال : ثم أخذها عبدالله بن رواحة فقاتل بها حتى قتل كلاهما ، ثم قال : لقد رفعوا الى الجنة فيما يرى النائم على سرر من ذهب فرأيت في سرير عبدالله بن رواحة ازوراراً عن سريري صاحبيه فقلت : عم هذا ؟ فقيل لي : مضيا وتردد عبدالله بعض التردد ثم مضى حزن الرسول على جعفر ووصيته بآله " .. قال ابن هشام : " أن جعفر بن أبي طالب أخذ اللواء بيمينه فقطعت ، فأخذه بشماله فقطعت ، فاحتضنه بعضديه حتى قتل رضي الله عنه وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة ، فأثابه الله بذلك جناحين في الجنة يطير بهما حيث شاء " .. وعن أسماء بنت عميس قالت : " لما أصيب جعفر وأصحابه دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد دبغت أربعين منا " ، وعجنت عجيني وغسلت بني ودهنتهم ونظفتهم ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ائتني ببني جعفر " ، قالت : فأتيته بهم فتسممهم وذرفت عيناه ، فقلت : يا رسول الله بأبي أنت وأمي ما يبكيك أبلغك عن جعفر وأصحابه شيء ؟ قال : نعم أصيبوا هذا اليوم ، قالت : فقمت أصيح واجتمعت إليّ النساء وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهله ، فقال : لا تغفلوا آل جعفر من أن تصنعوا لهم طعاماً فإنهم قد شغلوا بأمر صاحبهم .. ناقة الرسول والمنافق قال ابن إسحاق : أن ناقة النبي صلى الله عليه وسلم ضلت فقال زيد بن اللصيت أحد المنافقين : يزعم محمد أنه نبي ويخبركم عن خبر السماء وهو لا يدري أين ناقته ؟ ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن رجلاً يقول كذا وكذا وإني والله لا أعلم إلا ما علمني الله وقد دلني الله عليها وهي في شعب كذا قد حبستها شجرة " ، فذهبوا فجاءوه بها .. شأن أبو ذر الغفاري ذكر ابن هشام في سيرته ، وقال ابن اسحاق :عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : لما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تبوك جعل لا يزال يتخلف الرجل ، فيقولون : يا رسول الله تخلف فلان ؟ ، فيقول : " دعوه إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم ، وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه " .. حتى قيل : يا رسول الله تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره ! ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " دعوه إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه " فتلوم أبو ذر رضي الله عنه على بعيره فأبطأ عليه ، فلما أبطأ عليه أخذ متاعه فجعله على ظهره فخرج يتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ماشياً ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض منازله ونظر ناظر من المسلمين ، فقال : يا رسول الله هذا رجل يمشي على الطريق ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" كن أبا ذر " .. فلما تأمله القوم قالوا : يا رسول الله هو والله أبو ذر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " رحم الله أبا ذر يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده " .. فضرب الدهر من ضربته وسير أبو ذر إلى الربذة فلما حضره الموت أوصى امرأته وغلامه إذا مت فاغسلاني وكفناني ثم احملاني فضعاني على قارعة الطريق فأول ركب يمرون بكم فقولوا هذا أبو ذر ، فلما مات فعلوا به كذلك فاطلع ركب فما علموا به حتى كادت ركائبهم تطأ سريره فإذا بن مسعود في رهط من أهل الكوفة ، فقالوا : ما هذا ؟ فقيل جنازة أبي ذر فاستهل بن مسعود رضي الله عنه يبكي ، فقال صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم :" يرحم الله أبا ذر يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده " فنزل فوليه بنفسه حتى أجنه ....
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
#8
|
||||
|
||||
![]() فتح الحيرة وكنوز كسرى وعدم قبول المال عن عدي بن حاتم قال : بينا أنا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ أتاه رجل فشكا إليه الفاقة ، ثم أتاه آخر فشكا قطع السبيل ، فقال : " يا عدي هل رأيت الحيرة ؟ " ..
__________________
أحب الصالحين ولست منهم لـعـلي أن أنــال بـهم شـفاعة وأكره من تجارته المعاصي ولـو كنا سواء في iiالبضاعة |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشمائل المحمدية | عاشق تراب مكه | الديني | 4 | 02-09-2007 07:10 AM |
الرقيه | الشريفة الهاشمية | الديني | 6 | 12-05-2007 08:34 PM |
من اصابته مصيبة فليتذكر مصيبته بفقد النبي صلى الله عليه وسلم | الشريفة الهاشمية | الديني | 8 | 13-04-2007 08:36 PM |
فاطمة ام ابيها | lala | الديني | 6 | 22-03-2007 08:07 PM |
الشمائل المحمديه الجزء الثاني | عاشق تراب مكه | الديني | 3 | 29-01-2007 08:10 AM |