|
المنتدى العام اي موضوع لايوجد له تصنيف |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||||
|
|||||
![]() ![]() هن مثال مشرق لكل بنات وطننا العزيزوكفاحهن مشهود يشار له بالبنان وكلنا فخورون بما انجزنه باسمنا فشكرا لهن من الأعماق وليبارك الله جهودهن وجهود كل المخلصين من ابناء وطننا في الداخل والخارج نبدأ بابنة مكة المكرمة الدكتورة حياة سندي ![]() شابة تمتلك شخصية قيادية سابقة للزمن محبة للعلم عرفت بالحاسة السادسة وهي أول امرأة عربية سعودية حاصلة على شهادة الدكتوراه في مجال التقنية الحيوية من جامعة كامبردج الرائدة في تخصص البيوتكنولوجي، هي العالمة والباحثة والدكتورة حياة سليمان سندي. دعتها جامعة بركلي بمدينة كاليفورنيا الأمريكية لتكون واحدة ضمن أبرز ثلاث عالمات وضمت لأفضل 15 من علماء العالم لاستشراف اتجاهات ومستقبل العلوم، عضو في مجلس الباحثين المتفوقين وحصلت على اعترافات قسم الفيزياء الفلكية بكانزبري عضو هيئة التدريس بالكلية الملكية البريطانية التي منحتها العضوية الفخرية تقديراً لاختراعاتها وإنجازاتها، ساهمت في اختراع مجس للموجات الصوتية والمغناطيسية، يمكنه تحديد الدواء المطلوب لجسم الإنسان، كما يساعد رواد الفضاء على مراقبة معدلات السكر، ومستوى ضغط الدم في أجسامهم، لابتكارها تطبيقات متعددة في نواحي مختلفة للصناعات الدوائية، وفحوصات الجينات والحمض النووي DNA الخاصة بالأمراض الوراثية، وكذلك المشاريع البحثية لحماية البيئة وقياس الغازات السامة، ويتميز ابتكارها بدقته العالية التي وصلت إلى تحقيق نسبة نجاح في معرفة الاستعداد الجيني للإصابة بالسكري تبلغ 99.1%، بعد أن كانت لا تتجاوز 25%. كل هذه الإنجازات كانت وراءها فتاة تحمل من الطموح والصبر والتفوق الشيء الكثير بعد حصولها على الثانوية العامة بمعدل 98%، غادرت إلى لندن بلغة إنجليزية ضعيفة وخلفية علمية لا تؤهلها للقبول بأي جامعة هناك. ولهذا اضطرت للحصول على الثانوية العامة البريطانية. قبلت في كلية كينجز كوليدج وحفظت القرآن الكريم في تلك الفترة لتكون أول سعودية تحصل على منحة دراسية من جامعة (كيمبردج). واجهتها مشكلة كبيرة حينما طُلب منها تغيير مشروعها البحثي بدون مبررات وهي على مشارف الانتهاء من رسالة الدكتوراه، ولم يبق من منحتها في (كيمبردج) سوى تسعة أشهر. وبعد كثير من التحديات تمكنت من التغلب عليها ظهرت رسالة دكتوراه مبهرة فتحت نافذة جديدة للعلماء لفهم العلوم، بشهادة الأساتذة المشرفين عليها. وعن هذا الابتكار تقول الدكتورة حياة سندي التي خرجت بالفكرة وقامت بتشكيل الفريق وقيادته : "هدفنا كمؤسسة غير ربحية هو إيجاد حلول وتقنيات حديثة منخفضة التكلفة لتشخيص الأمراض في جميع أنحاء العالم وتحديداً في الدول النامية التي لاتتوفر فيها المعامل والمختبرات بتجهيزاتها المتطورة مما يجعل التشخيص عملية صعبة ومكلفة قبل العلاج إذا تطلب الأمر، ومن هنا خصص معمل (وايتسايد لاب) جزء من أبحاثه في الحلول البسيطة منخفضة التكلفة حتى توصلنا إلى هذا الجهاز". وتضيف: " كنا بحاجة لهذا الاعتراف والتقدير العلمي والدعم من جامعة هارفرد الأولى في العالم في مجال الأعمال، ومعهد (إم أي تي) الأول في العالم في مجال العلوم والتكنولوجيا حتى نمضي في اختباراتنا المعملية ونضع الجهاز في متناول المحتاجين ومؤسسات الرعاية الصحية في العالم". الجدير بالذكر أن مشروع الدكتورة حياة سندي وفريقها العلمي يعد اول مشروع لخدمة المجتمع ينطلق من معامل جامعة هارفرد ويفوز بجائزتها منذ 12 عاما هي من عمر الجائزة ، كما يعتبر المشروع الوحيد الذي تمكن من الوصول الى المرحلة النهائية لجائزة MIT وفاز بها بالرغم من كونه مشروع لا يهدف الى الربح . تهانينا الحارة للدكتورة حياة مع تمنياتنا لها بمزيد من التفوق والنجاح ![]() وللحديث بقية مع مزيد من الانجازات |
#4
|
||||
|
||||
![]() ماشاء الله تبارك الرحمن
شكرا لك حفيدة الله يحفظها من كل سوء
__________________
الليل وما ادراك ما الليل الليل معزوفه يسمعها قلبي وتتراقص عليها ادمعي الليل اعتبره حبيبي الذي لا يفارقني فهو الذي يمسح دمعتي ويهدئ من روعي |
#6
|
|||||
|
|||||
![]() ماشاءالله الله يوفقهم
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ دروس الروحه على الرابط التالي |
#7
|
|||||
|
|||||
![]() البروفيسورة غــــادة المطيري ![]() ظهر اسم العالمة السعودية غادة المطيري على لائحة المخترعين الجدد في أمريكا، بعد أن نالت أرفع جائزة للبحث العلمي في أمريكا، على اختراعها الجديد الذي قد يحل محل العمليات الجراحية ، الجائزة تخصص سنويا للعلماء صغار السن الذين يقدمون مشاريع مبتكرة لديها قدرة عالية للتأثير ضمن أنماط غير اعتيادية. والمطيري سعودية في الثلاثينيات من عمرها تترأس مركز أبحاث بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو وبحثها عبارة عن اكتشاف معدن يمكن أشعة الضوء الدخول إلى جسم الإنسان في رقائق تسمى الفوتون، وبما يمكن أخيرا إلى الدخول إلى الخلايا دون الحاجة إلى عمليات جراحية». وقالت الدكتورة أن نصف قيمة الجائزة ستخصص من الابتكار والأبحاث. وكانت المؤسسة الوطنية للصحة في أمريكا أعلنت عن مخترعة جديدة في مجال البحث العلمي وذلك في احتفال بمقر المؤسسة الحكومية الامريكية قرب واشنطن. وحازت غادة المطيري ايضا على 3 ملايين دولار امريكي، والمبلغ يخصص لمتابعة البحوث في الجامعة، حيث ستعمل على تطوير اكتشافها الذي يرقى إلى تغيير جذري في وسائل التطبيب باستعمال الفوتون الموجّه لتحاشي العمليات الجراحية. وقالت المطيري إن التقنية الجديدة التي توصلت إليها تصلح كبديل للعمليات الجراحية في علاج بعض الأورام السرطانية دون تدخل جراحي أو كتقنية لإدخال العلاج لمرضى السرطان وبالتالي الاستغناء عن عمليات التدخل الجراحي والاستئصال. وكذلك يمكن ان تستخدم تقنية "الفوتون" في علاج عضلة القلب واكتشاف ما قد يحدث من خلل في تلك العضلة قبل الوصول لحدوث جلطات. وأضافت العالمة السعودية إنها تعمل في معملها حاليا على مشروعين طبيين جديدين. وأعربت المطيري عن أملها في أن يكون معملها حلقة وصل بين الجامعات ومراكز الأبحاث الأمريكية ونظيرتها السعودية. وحول اختيارها المجال العلمي تقول غادة «بأنني أنهيت دراستي الثانوية في مدارس المملكة العربية السعودية وسافرت إلى أمريكا للتحصيل الجامعي، حيث تخرجت في كلية العلوم قسم الكيمياء في جامعة occidental في لوس أنجلوس ثم أكملت رسالة الماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة كاليفورنيا (بيركيلي)، وحصلت على منحة الدكتوراه من ولاية كاليفورنيا في الهندسة الكيميائية. وتحدثت غادة المطيري عن إنجازاتها العلمية «قدمت عشرة أبحاث ومؤلفا علميا باسم (التقنية الدقيقة) ترجم في ألمانيا واليابان وأمريكا». |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|