|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#11
|
|||||
|
|||||
![]() مقولة جميلة سمعتها اليوم من استاذنا العظيم
(لابد لطالب العلم من كناش يكتب بها قاعدا وماشي) فالعلم صيد والكتابة قيدها قيد صيودك بالجبال الواثقة فمن الحماقة ان تصيد غزالة بين الخلائق طالقة |
#12
|
|||||
|
|||||
![]() جزاك الله خيرا لالا واسمحيلي ببعض الاضافات في الحديث 230 الوصال يعني أن يصل الإنسان يومين فأكثر في الصيام من غير فطر، يعني يصوم الليل والنهار يومين أو ثلاثة أو أكثر. الرسول عليه الصلاة والسلام نهى الصحابة عن الوصال عندما ارادو الاقتداء به رحمة بهم لا كراهة للعمل . اقسام الأحكام التكليفية : إما أن يكون بطلب فعل أو بطلب ترك، وكلاهما إما جازم أو غير جازم وإما أن يكون فيه تخيير بين الفعل والترك ( أمران ونهيان وبينهما مباح ) وبيانها كالآتي: 1- فالخطاب بطلب الفعل الجازم: إيجاب، ومتعلقه : واجب. 2- والخطاب بطلب الفعل غير الجازم: ندب، ومتعلقه : مندوب. 3- والخطاب بطلب الترك الجازم: تحريم، ومتعلقه: محرم. 4- والخطاب بطلب الترك غير الجازم: كراهة، ومتعلقه: مكروه. 5- والخطاب بالتخيير بين الفعل والترك: إباحة، ومتعلقه: مباح. عُدَّ المباح من أقسام الحكم التكليفي وفي ذلك تسامح إذ المباح لا تكليف فيه لاستواء طرفيه. هناك منظومة فقهية تقول : و الحكم و اجب و مندوب و ما أبيح و المكروه مع ما حرم |
#14
|
|||||
|
|||||
![]() ![]() ![]() نكمل باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم ![]() 232- وعن جندب بن عبد اللَّه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة اللَّه فلا يطلبنكم اللَّه من ذمته بشيء؛ فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم) رَوَاهُ مُسْلِمٌ. ![]() الشرح ![]() ما زال الكلام متصل بباب كيفية الشفقة والمودة والرحمة بالمسلمين فالرسول صلى الله عليه وسلم يوصي بالشفقة على المسلمين والشاهد على الباب في هذا الحديث: "فلا يطلبنكم الله من ذمته شيء" وصية منه صلى الله عليه وسلم على المحافظة على صلاة الصبح لما فيها من مشقة على الناس ممن لم يوفقه الله لها الرفق بمن صلى الصبح في جماعة من غير معصية واضحة وللامام الشعراني في كتابه"الحوض المورود"فيما يحكيه عن الحجاج بن يوسف الثقفي حاكم بغداد (كان اذا جيء له بأحد ممن يريد التفاهم معه في أمر يسأله هل صليت الصبح؟ كان لا يمسك بمن صلى الصبح وخصوصا من صلى في جماعة لأنه يعلم أنه في ذمة الله). ![]() 233- وعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: (المسلم أخو المسلم: لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان اللَّه في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج اللَّه عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره اللَّه يوم القيامة) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. ![]() الشرح ![]() لا يسلمه" يعني لا يكون ضنين به أي لا تتخلى عنه بسرعة فضلا عن تسليمه لعدوه انتقاله صلى الله عليه وسلم لتفسير آخر وهذا من جماله من سار مع أخيه في حاجة قضيت أم لم تقضى كتبت له براءتان:" براءة من النار- وبراءة من النفاق" أي لا يقع في مشكلة النفاق كل انسان معرض لأن يكون فيه نسبة من النفاق الرواية الأولى أقوى ،التفريج أقوى من التنفيس التفريج محوها بالكامل التنفيس يبقى أثر من ستر مسلم خصوصا ذوي الهيئات والمروءات أصحاب الشيم والنسب " أقيلو ذوي الهيئات عثراتهم" ما عدا من تجرأ على المحارم وخلق الله الشفاعة مطلوبة كما السترفهي شيء مندوب من كان صاحب وجاهة يتخذها في الحق من أفضل الأعمال ادخال السرور على المسلمين ثلاث روايات"غفر له"،"غفر له ما تقدم"،"غفرله ما تقدم من ذنبه وما تأخر من الشمائل النبوية لا يخوّن وفي بعض الروايات لا يخوّن ،كان يحذر الناس ولا يطوي عن أحد بشره وهذا من فنون معاشرة الناس المعاملة على الفطرة لا تكذب عليه ولا تجعله يكذب عليك لا تخذله اذا احتاجك تقف معه وتنصره بالقلم باللسان بالمال يمنعه من الوقوع في هلكة ![]() 234- وعن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (المسلم أخو المسلم: لا يخونه ولا يكذبه، ولا يخذلـه؛ كل المسلم على المسلم حرام: عرضه، ومالـه، ودمه. التقوى ههنا، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم) رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيْثٌ حَسَنٌ. ![]() الشرح ![]() الحفاظ على عرضه وماله ودمه عرضه - لانسبه، لا نغتابه ماله - ما نسرقه، ما نخوّنه، ما نخليه يسرقنا بالحفاظ على الممتلكات. دمه - لا انال منه ولا أجعله ينال مني انأى بنفسي من الوقوع في محل الشبهات والتهم.الكلمة الجامعة انفيسة "التقوى" اي يجعل بينه وبين عذاب الله وقايه - هاهنا اشار الى صدره الشريف قال صلى الله عليه وسلم"لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ![]()
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ دروس الروحه على الرابط التالي التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة الرسول ; 10-05-2010 الساعة 02:25 AM. |
#16
|
|||||
|
|||||
![]() ختام الباب
وبه اليه الى ان وصلنا للحديث235- وعنه قال : قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « لا تَحاسدُوا ولا تناجشُوا ولا تَباغَضُوا ولا تَدابرُوا ولا يبِعْ بعْضُكُمْ عَلَى بيْعِ بعْضٍ ، وكُونُوا عِبادَ اللَّه إِخْواناً. المُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِم لا يَظلِمُه ولا يَحْقِرُهُ ولا يَخْذُلُهُ . التَّقْوَى هَاهُنا ويُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاَثَ مرَّاتٍ بِحسْبِ امْرِيءٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِر أَخاهُ المسلم . كُلَّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حرامٌ دمُهُ ومالُهُ وعِرْضُهُ » رواه مسلم . « النَّجَش » أَنْ يزِيدَ فِي ثَمنِ سلْعةٍ يُنَادِي عَلَيْهَا فِي السُّوقِ ونحْوهِ ، ولا رَغْبةَ لَه فِي شِرائهَا بَلْ يقْصِد أَنْ يَغُرَّ غَيْرهُ ، وهَذا حرامٌ . « والتَّدابُرُ » : أَنْ يُعرِض عنِ الإِنْسانِ ويهْجُرَهُ ويجعلَهُ كَالشَّيءِ الذي وراءَ الظهْر والدُّبُرِ . والحديث لابي هريرة رضي الله عنه. وقد نهى فيه النبي صلى الله عليه وسلم عن أربع منهيات: اولا- الحسد:معروف انه قبيح لأنه اعتراض على نعمة الله وعطاءه وكرمه وهو تمني زوال النعمة عن الغير وهو نوعان قبيح ؛حسد الغني للغني. عدوء المرء من عمل عمله،في الاستثناءات. ونوع أقبح؛حسد الفقير للغني. جلوسه دون عمل ولا شغل يحسد غيره ممن وصل بكده. ومن الحسد: حسد محمود وهو الغبطة، وهي نوعان: طيب دنيوي؛ تمني بقاء النعمة الدنيويه لغيره . وتمنيها لنفسه. وأطيب أخروي؛تمني ان يبقي عليه الله نعمة العلم والعبادة والصلاح ويعطيه كما اعطاه. ثانياً- النجش: وهو أن يزيد قيمة سلعة معينة دون الرغبة في شرائها. النجش محرم لأنه انطوى على الخداع لا ينبغي الخداع سوى في الحرب ثالثاً- التباغض:وهو فطري قهري كما الحب قهري. ضرورة تعاطي الأسباب الموصلة للمحبة والبعد عن الأسباب الموصلة للبغضاء. حكمة لسيدنا عمر رضي الله عنه:"لا يكن حبك كلفاً، ولا بغضك تلفاً". كبح جماح النفس دائماً. رابعاً- التدابر:وهو كل همز ولمز من الخلف. لا يبع بعضكم على بيع بعض لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه "كونوا عباد الله اخوانا" مقتضى الأخوة أن تنصره. يعني اكتسبوا الأسباب الموصلة للأخوة أخاك أخاك إن من لا اخا له ~~~ كساع إلى الهيجاء بغير سلاح . رب اخ لك لم تلده أمك الأخوة الدنيوية من أعظم أنواع الأخوة التي ينبغي للانسان ان ينتبه اليها برد غيبته ونصرته. لا تزدريه على لونه وشكله وجنسه فالله سبحانه وتعالى هو من وهبه ومنحه تلك الأمور الانسان الحقير المدفوع بالابواب قد يكون أعظم شأن عند الله تعالى بحسب ابن ادم ان يكتب في صحيفتحه ازدراء أخاه المسلم بني البشر ليسو في حل من هذا الأمر ايا كانت ملته من باب التاكيد والتحذير. حتى الكافر تحب له ما تحب لنفسك على الاقل تمني الهداية له الحث على البعد عن كل المنهيات. 236- وعن أَنسٍ رضي اللَّه عنه عن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « لا يُؤْمِنُ أَحدُكُمْ حتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ » متفقٌ عليه . لا تكتمل حقيقة الايمان حتى يحب المرء لأخيه ما احب لنفسه الايمان يزيد وينقص بحسب طاقة الانسان لذى ينبغي مصاحبة ومجالسة الصالحين 237- وعنه قال : قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِماً أَوْ مَظْلُوماً» فقَالَ رَجُلٌ: يَا رسول اللَّه أَنْصرهُ إِذَا كَانَ مَظلُوماً أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ ظَالِماً كَيْفَ أَنْصُرُهُ ؟ قال: « تَحْجُزُهُ أَوْ تَمْنعُهُ مِنَ الظُّلْمِ فَإِنَّ ذلِك نَصْرُهْ » رواه البخاري . كلمة صادفت شعور عند العرب"انصره ظالما أو مظلوماً" استوقفت أحد الصحابة،كيف ان كان ظالم؟ تمنعه وتحجزه عن ظلمه المحافظة على الاسباب الموصلة للظلم والجشع لا اشجعه على السرقة او الظلم او القتل 238- وعن أَبي هريرة رضي اللَّه عنه أَنَّ رسول الَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « حقُّ الْمُسْلمِِ عَلَى الْمُسْلِمِ خمسٌ : رَدُّ السَّلامِ ، وَعِيَادَةُ الْمرِيضَ ، واتِّبَاعُ الْجنَائِزِ ، وإِجابة الدَّعوةِ ، وتَشمِيت العْاطِسِ » متفق عليه . وفي رواية لمسلمٍ : « حق الْمُسْلمِ سِتٌّ : إِذا لقِيتَهُ فسلِّم عليْهِ ، وإِذَا دَعاكَ فَأَجبْهُ ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصحْ لهُ ، وإِذا عطَس فحمِد اللَّه فَشَمِّتْهُ . وَإِذَا مرِضَ فَعُدْهُ ، وَإِذَا ماتَ فاتْبعهُ». حقوق المسلم على اخيه المسلم رد السلام الا في وقت الانشغال بالدرس او الوضوء او الاكل عيادته اذا مرض-لا زيارة قبل ثلاث ايام منعا للاحراج الا الاب والام والزوجة والابناء او من بينك وبينه صلة من باب الوفاء اتباع الجنائز وتشيعها عند الفقهاء في أقوال وللشافعية بحسب المحبة والاخوة اجابة الدعوة وليمة العرس في حكم الوجوب لان وقت العقد ساعة استجابة للدعاء تشميت العاطس سنة مؤكدة بالنسبة للفرد بعينه وفي وسط المجموع فرض كفاية يسقط عن الباقين يعتبر الاطباء العطاس شيء مهم جدا لانه يتخلص من أبخرة بالدماغ التشميت ثلاث "يرحمك الله" وفي الثالثة"عافاك الله" السلام من الاسباب المهمة لازالة الكبر عن النفس . اجابة الدعوة او الاعتذار، قبول العذر تخفيفا عن الناس. النصيحة عند طلب المشورة كما تطلبها لنفسك. 239- وعن أَبي عُمارة الْبراءِ بنِ عازبٍ رضي اللَّه عنهما قال : أَمرنا رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم بِسبْعٍ : أَمرنَا بِعِيادة الْمرِيضِ ، وَاتِّبَاعِ الْجنازةِ ، وتَشْمِيتِ الْعاطِس ، وَإِبْرارِ الْمُقْسِمِ ، ونَصْرِ المظْلُومِ ، وَإِجابَةِ الدَّاعِي ، وإِفْشاءِ السَّلامِ . وَنَهانَا عَنْ خواتِيمَ أَوْ تَختُّمٍ بالذَّهبِ ، وَعنْ شُرْبٍ بالفَضَّةِ ، وعَنِ المياثِرِ الحُمْرِ ، وَعَنِ الْقَسِّيِّ ، وَعَنْ لُبْسِ الحَرِيرِ وَالإِسْتَبْرَقِ وَالدِّيبَاجِ . متفق عليه . وفي روايةٍ : وإِنْشَادِ الضَّالةِ فِي السَّبْعِ الأُولِ . « المياثِرِ » بيَاء مُثَنَّاةٍ قبْلَ الأَلِفِ ، وَثَاء مثلثة بعْدَهَا ، وَهِيَ جمْعُ مَيْثِرةٍ ، وَهِي شَيْءٌ يتَّخَذُ مِنْ حرِيرٍ وَيُحْشَى قُطْناً أَوْ غَيْرَهُ ويُجْعلُ فِي السُّرُجِ وكُورِ الْبعِيرِ يجْلِسُ عَلَيْهِ الرَّاكِبُ «والقَسيُّ» بفتحِ القاف وكسر السينِ المهملة المشدَّدةِ : وَهِيَ ثِيَابٌ تُنْسَجُ مِنْ حَرِيرٍ وكَتَّانٍ مُخْتَلِطَيْنِ . « وإِنْشَادُ الضَّالَّةِ » : تَعرْيفُهَا . امرنا بسبع ونهانا عن سبع ابرار المقسم اي اقسم عليه بالله من غير ما تيجي على نفسك،أن لايقسم عليك بالله لابد من التأدب حسن التخلص من الوقوع في الهلكات وقوع المرء في الهلكات سهل ولكن حسن في الخلاص نهي الرجال عن لبس خواتم الذهب والحرمة ليس من حيث هو ذهب ولكن من حيث التفاخر على الاخرين فهو مجمع في تحريمه عند الجمهور هناك من اجازه بشروط ابن حزم أول من أجازه وقد نقل كراهة البعض ، لهم ادلتهم. شاهد سيدنا عمر رضي الله عنه سيدنا صهيب يلبس خاتم من ذهب ،قال له: مالي اراك تلبسه؟ قال:رآني من هو خير منك" من اجازه ربما استند الى حديث ضعيف عدم الانكار على الغير دون البحث والرجوع للعلماء والخبراء قد تنصلح الامور بترتيب من حولك بالبعد عن المصادرة والاقصاء والتسلط الوصاية لا نمارسها على الآخرين. عدم الوقوف عند النص ،دائما البحث في المثلث النص وفقه النص والواقع المياثر الحمر اباحها الشافعية. تعريف الضال_المحتاج لايبحث عن بغيته في المساجد التعديل الأخير تم بواسطة lala ; 24-05-2010 الساعة 01:46 AM. |
#18
|
||||
|
||||
![]() ماشاء الله تبارك الله الله يكرمك يا ستي وينفعنا بيكم وبـ سيد الكل السيد عبدالله
وهنيئاً لكم الأجر الكبير هنا في كندا وقد وصل إلى استراليا فيا بختكم ![]() الدرس كلو على بعضو حلو و جميل ولكن استوقفتني هذه الفائدتين الجميلتين الجديدتين على اسماعي - حكمة لسيدنا عمر رضي الله عنه:"لا يكن حبك كلفاً، ولا بغضك تلفاً". و - التشميت ثلاث "يرحمك الله" وفي الثالثة"عافاك الله" الله يبارك في شيخنا السيد عبدالله ويزيده من فضله ويبارك في أخواتنا القزازات ياااااااااااارب ![]()
__________________
على خطى الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم
|
#19
|
|||||
|
|||||
![]() مرحبا ابو بكر المكي نورت منتدى قزاز بطلتك
![]() حمدولله انه انت متابع معانا الدرس مره كان غاية في الجمال بالنسبة للتشميت؛يعني اذا عطس المره الاولى نقوله يرحمك الله وفي التانية برضو يرحمك الله وفي التالتة عافاك الله وفي بعضهم يشمتو للمرة الخامسة كاني سمعت كده مو متاكده من المعلومة التعديل الأخير تم بواسطة lala ; 24-05-2010 الساعة 11:51 AM. |
#20
|
|||||
|
|||||
![]() الله ما يحرمنا يارب جزاكي الله خير يا لالا
وبارك لنا في شيخنا السيد عبدالله ماشاءالله عليك يا ابوبكر هو دا الحب والتعلق بمجالس العلم حفظك الله
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ دروس الروحه على الرابط التالي |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|