#1
|
|||||
|
|||||
![]() ![]() دروس مستفادة للسيد عبدالله فدعق باب الأمر بأداء الأمانة ![]() قيل أن الآية متعلقة بقصة مفتاح الكعبة قال بعضهم انها نزلت في الامرا وتعليمهم أما ابن عباس رضي الله عنه جعله سببا عاما أي كل مكلف عليه أمانة ![]() الجمادات تتكلم قول ابن عربي حقيقة ان الله تعالى اعطاها هذه القدرة او على سبيل التشبيه والمجاز لضرب الامثال وحملها الانسان لأنه مكلف التعديل الأخير تم بواسطة lala ; 21-12-2009 الساعة 12:57 AM. |
#2
|
|||||
|
|||||
![]() الحديث عن أبي هريرة- رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف ، وإذا اؤتمن خان" متفقٌ عليه. وفي رواية :" وإن صام وصلى وزعم انهُ مسلمٌ ربط بين قوله اذا حدث كذب واذا وعد أخلف هل هي بنفس المعنى؟حدث أي قولا وفي الوعد فعل اي الزام بفعل ماقال الحث على رياضة النفس وتعويدها الطيب من الكلام والتقليل من الخلطة وكثرة الطعام والتقليل من النوم الرسول صلى الله عليه وسلم يخبر ان هذه الأية خاصة بمنافقين عصره الفجور في الخصام من آيات النفاق وهو الزيادة في اخذ الحق تعويد النفس على كبت الغضب التعديل الأخير تم بواسطة lala ; 21-12-2009 الساعة 01:47 AM. |
#3
|
|||||
|
|||||
![]() الله ما يحرمنا من لـ لالا القمر
![]() ولا يحرمنا من السيد عبدالله أستاذي القدير حفظكم الله ![]()
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ دروس الروحه على الرابط التالي |
#5
|
|||||
|
|||||
![]() الحديث الثاني وعن حذيفة بن اليمان- رضي الله عنه- قال: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثين قد رأيت أحدهما ، وأنا انتظر الآخر: حدثنا أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال، ثم نزل القرآن فعملوا من القرآن، وعلموا من السنة، ثم حدثنا عن رفع الأمانة فقال:" ينام الرجل النومة فتقبض الأمانةُ من قلبه، فيظل أثرها مثل الوكت، ثم ينام النومةً، فتقبض الأمانةُ من قلبهِ فيظلُ أثرها مثل المجلِ، كجمر دحرجته على رجلك، فنفط فتراهُ منتبرا وليس فيه شيءُ" ثم أخذ حصاة فدحرجه على رجلهِ" فيصبح الناسُ يتبايعون، فلا يكادُ أحدٌ يؤدي الأمانة حتى يقالَ: إن في بني فُلانٍ رجُلاً أميناً ، حتى يقال للرجل : ما أجلده، ما أظرفه، ما أعقله! وما في قلبه مثقال حبةٍ من خردلٍ من إيمانٍ، ولقد أتى علي زمانٌ وما أُبالي أيكم بايعتُ: لئن كان مسلماً ليردنه على دينهُ، ولئن كان نصرانياً أو يهودياً ليردنه على ساعيه، وأما اليوم فما كنتُ أُبايع منك إلا فُلاناً وفُلاناً " متفق عليه الأمانة صعبة اذا تورع الانسان عن حملها على العموم يحصل خلل فالأمانة لابد منها مع وجود ضوابط لها فهي فطرة الناس مجبلون عليها نزلت في القرآن والسنة تأيد من الله سبحانه وتعالى ومن رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم بأنها حصلت بطريق الفطرة يأتي زمان يحصل خلل في الأمانة بالتفريط في جنب الله قلة الأمانة ينتج عنها نقاط سوداء في القلب الى أن يشار للأمين "فلان أمين"لندرتها خلل أدى الى ذلك الإشكالية في التعميم... قد ينصلح الحال بأمر الله وهنا دعوة لعدم التعميم المسرف المفرط عدم الأمين الخائن ما ينام مرتاح وعدم الأمانة نوع من الخلف في الفطرة السليمة انتكاسة |
#6
|
|||||
|
|||||
![]() الحديث الثالث وعن حذيفة ، وأبي هريرة- رضي الله عنهما - قالا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يجمع الله تبارك وتعالى الناس، فيقوم المؤمنون حتى تزلف لهم الجنةُ، فيأتُون آدم صلواتُ الله عليه، فيقولُون : يا أبانا استفتح لنا الجنة، فيقولُ: وهل أخرجكم من الجنة إلا خطيئةُ أبيكم ! لست بصاحب ذلك، اذهبوا إلى إبني إبراهيم خليل الله ، قال : فيأتون إبراهيم فيقول إبراهيم : لست بصاحب ذلك إنما كنت خليلاً من وراء وراء، اعمدوا إلى موسى الذي كلمه الله تكليما، فيأتون موسى فيقول : لست بصاحب ذلك؛ اذهبوا إلى عيسى كلمة الله وروحه، فيقول عيسى: لست بصاحب ذلك، فيأتون محمداً صلى الله عليه وسلم ، فيقوم فيؤذن له، وترسل الأمانةُ والرحم فيقومان جنبتي الصراط يميناً وشمالاً ، فيمر أولكم كالبرقِ" قلتُ: بأبي وأمي، أي شيءٍ كمر البرقِ؟ قال :" ألم تروا كيف يمرُ ويرجعُ في طرفة عين ؟ ثم كمر الريح ثم كمر الطيرِ، وشد الرجال تجري بهم أعمالهم ، ونبيكم قائماٌ على الصراط يقول: رب سلم سلم ، حتى تعجز أعمالُ العبادِ حتى يجيء الرجلُ لا يستطيع السير إلا زحفا، وفي حافتي الصراط كلاليبُ معلقةٌ مأمورةٌ بأخذ من أمرت به ، فمخدوشٌ ناجٍ ونكردسٌ في النار" والذي نفسُ أبي هريرة بيدهِ إنّ قعر جهنم لسبعون خريفاً" رواه مسلم ولفظ المؤمنون هنا على قولين -عامةحتى الكافر -المؤمنون بدين الاسلام يجتازو الصراط بحسب اعمالهم الأنبياء معصومون من الكبائر بلا خلاف ليسو معصومون من الصغائر ولكن يتلوها انذار وتنبيه لتجاوز الذنب والرجوع عنه توبه وتذكير لا خلاف بان الكفر عليهم مستحيل هم معصومون تماما من الوقوع فيه قبل النبوة يكونون على ما ارتضاه لهم الله من دين ان كان هناك اخطاء فذلك لا يتنافى مع كمال النبوة واكملهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من باب التواضع ومعرفة قدره صلى الله عليه وسلم قدموا اعتذارهم ليتقدمهم للشفاعه لتعليمنا الفضل النبوي يؤذن له صلى الله عليه وسلم وترسل الأمانة والرحم بجنب الصراط يمينا وشمالا دلاله على عظم شأن الأمانة أمانة السر "المجالس بالأمانة" امانة الحواس الرحم بصلتها والقيام بحقها وحبيبنا وسيدنا صلى الله عليه وسلم يقف في مشهد عظيم سلم سلم يرجو لامته النجاة يجبر بخاطرهم ويعلمنا ما من مؤمن يجري سرورا على مؤمن الا اجرى الله عليه سرورا وقت الشدة التعديل الأخير تم بواسطة lala ; 04-01-2010 الساعة 04:48 PM. |
#7
|
|||||
|
|||||
![]() ماشاءالله بارك الله فيكي يا بنت العم
الله ما يحرمنا من استاذنا السيد عبدالله
__________________
يارب عسى اللى جآي خير وآلي مضى خيرة الصلاةُ عـــلى رســـول الله شمس لاتغيـــــبُ حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيبُ فإن دعوت الله في أمر عصيٍّ أو عصيـــــــبِ فابدأ دعائك واختتمه بالصلاةِ على الحبيــــبِ دروس الروحه على الرابط التالي |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|